قائمة الکتاب
الباب اتمهيدي
المبحث الأول
المبحث الثاني
3 ـ جعل الدراسات الاستشراقية مصدرا لتعليم الإسلام للمسلمين
المبحث الثالث
المبحث الرابع
المبحث الخامس
المبحث السادس :
الباب الأول
الفصل الأول
المبحث الأول
المبحث الثاني
المبحث الثالث
المبحث الرابع
المبحث الخامس
المبحث السادس
المبحث الثامن
تعريف بالكتاب
١٤٣المبحث التاسع
المبحث العاشر
المبحث الحادي عشر
المبحث الثاني عشر
المبحث الثالث عشر
الفصل الثاني
المبحث الآول
المبحث الثاني
المبحث الثالث
المبحث الرابع
المبحث الخامس
المبحث السادس
المبحث السابع
الباب الثاني
آراء المستشرقين حول القرآن الکریم ومناقشتها
الفصل الأول
استدلوا على ذلك بأمور منها
قضايا أخرى متفرقة استدلوا بها
الفصل الثاني
المبحث الآول
المبحث الثالث
الفصل الثالث :
جمع القرآن وشبهم حوله
المبحث الأول
المسألة الأولى
الشبهة الثالثة
المسألة الثانية
الشبهة الثالثة :
الشبهة الرابعة :
المسألة الثالثة :
الشبهة الثانية
الشبهة الثالثة
الشبهة الرابعة :
الشبهة الحامسة :
الشبهة السادسة
البحث
البحث في آراء المستشرقين حول القرآن الكريم وتفسيره
إعدادات
آراء المستشرقين حول القرآن الكريم وتفسيره [ ج ١ ]
آراء المستشرقين حول القرآن الكريم وتفسيره [ ج ١ ]
تحمیل
(المفردات الأجنبية عنها) كما يحلو له تسميتها مثل «وييرز» في كتابه (المفردات الأجنبية).
ثم ذكر مصادر هذه المفردات من اللغات الأخرى الحبشية ، الفارسية ، الرومية ، والهندية ، والسريانية ، والعبرانية ، والنبطية ، والقبطية ، والتركية ، والزنجية ، والبربرية.
موضوع الكتاب :
بدأ في هذا العرض يذكر كل لغة والطريق التي انتقلت منها بعض مفردات هذه اللغة للعربية ، ويضرب أمثلة على ذلك مما ذكر في القرآن الكريم.
١ ـ الأثيوبية :
اعتبرها أوثق اللغات بالعربية وأن دخول بعض المفردات منها للعربية كان بسبب :
أ ـ الاتصال التجاري.
ب ـ إسلام بعض العبيد الأحباش.
ج ـ استعمار الحبشة لبعض أجزاء من الجزيرة العربية .. إلخ.
ومثالها : كمشكاة : أي الكوة.
٢ ـ الفارسية :
ذكر أن تأثيرها ببعض المفردات على العربية عامة والقرآن الكريم خاصة كان بسبب الاستعمار الفارسي لبعض أجزاء من الوطن العربي (كالحيرة) مثلا. وبسبب تردد بعض الشعراء على البلاط الفارسي مما سبب تأثرهم بهم ومثل على ذلك بكلمة «إستبرق» وهو الديباج الغليظ وغيرها.
٣ ـ الإغريقية :
ذكر من أسباب التأثر بلغتهم تردد بعض الشعراء على البلاط البيزنطي ، والاتصال التجاري والعسكري. ثم ذكر أن دخولها مباشرة للعربية كان قليلا