الفصل الثاني
وعنوانه (مستشرقون كتبوا حول
القرآن الكريم من خلال مؤلفاتهم)
هذا نوع آخر من كتابات المستشرقين حول الإسلام والقرآن الكريم وما له صلة بالثقافة العربية ولغة العرب وحضارتهم .. إلخ. فهذه الكتابات بتنوعها لم تترك التعرض للإسلام وكتابه ونبيه عليه الصلاة والسلام فوددت أن أعرف القارئ على الأسلوب الذي ينتهجه المستشرقون في مثل هذه الكتب وكان الغرض تعريفا عاما بالمؤلف والكتاب باختصار أشد من كتب الفصل الأول مركزا الضوء على ما له صلة ببحثي فحسب.
وقد تناولت في هذا الفصل ستة كتب.