الفصل الأول :
وعنوانه : (بلاد العرب قبل الإسلام).
الفصل الثاني :
وعنوانه : (الرسول والقرآن والإسلام) :
وهو الفصل الذي يهمنا وقد وقع المؤلف فيه في أخطاء كثيرة ذكر في هذا الفصل نبذة عن حياة محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ثم عن بداية الوحي ، وزعم أنه كان نوعا من أنواع الصرع وأن الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كان يعتبر مصلحا اجتماعيا ، حارب النظام القبلي واعتبر المؤلف الحجر الأسود من بقايا الوثنية في الإسلام.
ثم تحدث فيه عن تدوين القرآن الكريم ، وترتيبه ، وترجمته ، ثم زعم أن الإسلام تأثر بالوثنية حيث اقتبس منها مجموعة من العادات والأعراف كما تأثر بالمسيحية واليهودية في جوانب كثيرة ـ على حد زعمه ـ.
وقد بين ميزة الإسلام أنه دين عملي ، كما تحدث عن النصرانية وميزتها ووجوب اتباعها.
الفصل الثالث :
وعنوانه : (الخلفاء الراشدون والأمويون والعباسيون).
الفصل الرابع :
وعنوانه : (من الخلافة إلى نهاية العهد العثماني).
الفصل الخامس :
وعنوانه : (الحروب الصليبية).
الفصل السادس :
وعنوانه : (المغرب ـ مراكش ، الجزائر ، تونس).