فصل في النحل............................................................... ١١١
فصل في دلالة هذه الآية على وجود الإله العالم القادر وعلى صحة البعث والقيامة.... ١١٦
الآيات : ٧٥ ـ ٧٧........................................................... ١٢٢
فصل في أن المراد بقوله : «عبدا مملوكا لا يقدر على شيء» هو الصنم............... ١٢٢
فصل في دلالة الآية على أن العبد لا يملك شيئا.................................. ١٢٣
فصل في سبب نزول الآية...................................................... ١٢٦
الآيات : ٧٨ ـ ٨٣........................................................... ١٢٧
فصل : خلق الإنسان في مبدأ الفطرة خاليا عن معرفة الأشياء....................... ١٢٨
فصل في معنى الآية............................................................ ١٣٠
فصل في معنى «جعل لكم من جلود الأنعام بيوتا»................................ ١٣٢
الآيات : ٨٤ ـ ٨٨........................................................... ١٣٦
فصل في فائدة هذا القول «ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعو من دونك»............ ١٣٨
الآية : ٨٩.................................................................. ١٣٩
الآيات : ٩٠ ـ ٩٧........................................................... ١٤١
فصل : قال ابن عباس : العدل : التوحيد ، والإحسان : أداء الفرائض............... ١٤٣
فصل في أن تذكر الأشياء من فعل الله لا من فعل العبد............................ ١٤٦
فصل في معنى الآية............................................................ ١٤٨
فصل في أنهم كانوا يحالفون الحلفاء فإذا وجدوا قوما أكثر منهم وأعز نقضوا حلف هؤلاء وحالفوا الأكثر ١٥٠
فصل في معنى قوله : «وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله»..................... ١٥٢
فصل في أن الحياة الطيبة : هي الرزق الحلال...................................... ١٥٣
الآيات : ٩٨ ـ ١١١......................................................... ١٥٥
فصل : قال الشافعي : القرآن لا ينسخ بالسنة.................................... ١٥٧
فصل في معنى قوله : «إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين» ١٦٠
فصل فيمن نزلت الآية........................................................ ١٦٣
فصل في الإكراه الذي يجوز عنده التلفظ بكلمة الكفر............................. ١٦٤
فصل في إجماعهم على أنه لا يجب عليه التكلم بكلمة الكفر....................... ١٦٤
فصل في مراتب الإكراه........................................................ ١٦٥
فصل : من الأفعال ما يمكن الإكراه عليه ومنها ما لا يقبل الإكراه................... ١٦٦
فصل : ذهب بعض العلماء إلى أن الرخصة إنما جاءت في القول لا في الفعل......... ١٦٦
فصل : قال القرطبي : أما بيع المكره والمضغوط فله حالتان.......................... ١٦٦