فصل في اختلافهم في وقت هذه الزلزلة

فصل في وقت نزول هاتين الآيتين

فصل في معنى الآية : «يوم ترونها تذهل كلّ مرضعة ...»

فصل في احتجاج المعتزلة بقوله : «إن زلزلة الساعة شيء عظيم»

الآيتان : 3 ، 4

فصل فيمن نزلت هذه الآية

فصل في معنى «كتب عليه»

الآيات : 5 ـ 7

فصل في تفسير الآية : «يا أيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ...»     

فصل في معنى : «وترى الأرض هامدة ...»

فصل : لتعلموا أن الله هو الحق ، والحق هو الموجود الثابت

الآيات : 8 ـ 10

فصل في قول المعتزلة : هذه الآية تدل على مطالب

الآيات : 11 ـ 13

فصل : لما بيّن حال المظهرين للشرك المجادلين فيه أعقبه بذكر المنافقين

فصل في سبب نزول هذه الآية : «من الناس من يعبد الله على حرف ...»

فصل : معنى خسرانه الدنيا هو أن يخسر العز والكرامة وإصابة الغنيمة

فصل في اختلافهم في المراد بقوله : «يدعو لمن ضرّه أقرب من نفعه»

الآيات : 14 ـ 16

فصل في معنى الآية : «من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة ...»

فصل فيمن نزلت هذه الآية

فصل : قال أهل السنة : المراد من الهداية إما وضع الأدلة أو خلق المعرفة

الآيتان : 17 ، 18

فصل في معنى قوله : «وكثير من الناس ..»

الآيات : 19 ـ 24

فصل في اختلافهم في تفسير الخصمين

الآية : 25

فصل في معنى الآية : «ويصدّون عن سبيل الله والمسجد الحرام ...»

فصل : الإلحاد : العدول عن القصد ، وأصله إلحاد الحافر

الآيات : 26 ـ 29

فصل في أن الكعبة بنيت خمس مرات

فصل : بدأ الله بذكر المشاة تشريفا لهم

فصل : الطواف ثلاثة أطواف

الآيات : 30 ـ 32

فصل في معنى قوله : «فاجتنبوا الرجس من الأوثان»

الآيات : 33 ـ 35

فصل في معنى الآية : «ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله ...»

الآيتان : 36 ، 37

فصل في تسمية البدنة

فصل : إذا قال : لله عليّ بدنة ، هل يجوز نحرها في غير مكة؟

فصل في دلالة هذه الآية : «لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى ...»

الآيات : 38 ـ 41

فصل في بيان الحج ومناسكه وما فيه من منافع الدنيا والآخرة

فصل في أذية المشركين لأصحاب الرسول صلى‌الله‌عليه‌وسلم

فصل في معنى الآية : «الذين أخرجوا من ديارهم بغير حقّ إلا أن يقولوا ربنا الله»

فصل في معنى قوله : «ولو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض»

فصل في معنى قوله : «الذين إن مكّنّاهم في الأرض»

الآيات : 42 ـ 46

فصل في معنى قوله : «فكأيّن من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية»

فصل في معنى قوله : «أفلم يسيروا في الأرض ...» الآية

الآيات : 47 ـ 51

فصل في اختلافهم في المراد : هل معاجزين لله أو الرسول والمؤمنين

الآيات : 52 ـ 57

فصل في أن الغرض من هذه الآية بيان أن الرسل الذين أرسلهم الله وإن عصمهم عن الخطأ مع العلم فلم يعصمهم عن جواز السهو ووسوسة الشيطان بل حالهم في جواز ذلك كحال سائر البشر

فصل في معنى : «أوتوا العلم» أي : التوحيد والقرآن

الآيات : 58 ـ 62

فصل في أنه لما ذكر أن الملك له يوم القيامة وأنه يحكم بينهم ويدخل المؤمنين الجنات أتبعه بذكر الوعد الكريم للمهاجرين        

فصل في قول المعتزلة : الآية تدل على أمور ثلاثة

فصل في دلالة قوله : «ثم قتلوا ثم ماتوا»

فصل في معنى قوله : «ومن عاقب بمثل ما عوقب به»

الآيات : 63 ـ 66

فصل في أن كيفية تسخيره الفلك هو من حيث سخر الماء والرياح تجريها

الآيات : 67 ـ 69

فصل في معنى قوله : «لكلّ أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه»

فصل في قراءات «ينازعنّك»

الآيات : 70 ـ 72

فصل في معنى الآيات : أن الذي ينالكم من النار أعظم مما ينالكم عند تلاوة هذه الآيات من الغضب والغم 

الآيتان : 73 ، 74

فصل : كأنه تعالى قال : أترك أمر الخلق والإيجاد وأتكلم فيما هو أسهل منه

فصل فيمن نزلت هذه الآية : «ما قدروا الله حق قدره»

الآيتان : 75 ، 76

الآيتان : 77 ، 78

فصل في اختلافهم في سجود التلاوة عند قراءة هذه الآية

فصل في الدعوة للجهاد في سبيل الله

فصل في استدلال المعتزلة بهذه الآية على المنع من تكليف ما لا يطاق

فصل في أن المقصود من ذكر «إبراهيم» التنبيه على أن هذه التكاليف والشرائع هي شريعة إبراهيم  

الآيات : 1 ـ 11

فصل في اختلافهم في الخشوع

فصل في أن هذه الآية خاصة في الرجال لأن المرأة لا يجوز لها أن تستمتع بفرج مملوكها

الآيات : 12 ـ 16

الخالقين

فصل في قول المعتزلة : الآية تدل على أن كل ما خلقه الله حسن وحكمة وصواب

الآية : 17

الآيات : 18 ـ 20

فصل في اختلافهم في «طور سيناء» وفي «طور سينين»

الآيات : 21 ـ 25

الآيات : 26 ـ 30

الآيات : 31 ـ 41

فصل في أن القوم طعنوا في نبوّته بكونه بشرا يأكل ويشرب ، ثم جعلوا طاعته خسرانا

فصل في معنى قوله : «فجعلناهم غثاء»

الآيات : 42 ـ 44

الآيات : 45 ـ 49

فصل في معنى : «فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا»

الآية : 50

الآيات : 51 ـ 56

فصل في معنى الآية : «وإنّ هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون»

الآيات : 57 ـ 61

الآيات : 62 ـ 65

الآيات : 66 ـ 72

فصل في المراد ب «الحق»

فصل في معنى قوله : «بل أتيناهم بذكرهم»

الآيات : 73 ـ 75

الآيات : 76 ـ 80

الآيات : 81 ـ 90

الآيات : 91 ـ 96

الآيات : 97 ـ 100

فصل في معنى الآية : «وقل ربّ أعوذ بك من همزات الشيطان»

فصل في معنى قوله : «حتّى إذا جاء أحدهم الموت ...»

الآيات : 101 ـ 105

فصل في أنه تعالى إذا أعادهم فالأنساب ثابتة

الآيات : 106 ـ 111

فصل في أن طلبنا اللذّات المحرّمة وخروجنا عن العمل الحسن ساقنا إلى هذه الشقاوة

الآيات : 112 ـ 118

فصل في أن الغرض من السؤال «كم لبثتم في الأرض عدد سنين؟» : التبكيت والتوبيخ

فصل في اختلافهم في أن السؤال عن أي لبث؟

فصل في احتجاج من أنكر عذاب القبر بهذه الآية

فصل في أنه لما شرح صفات القيامة استدل على وجودها بأنه لو لا القيامة لما تميز المطيع عن العاصي

فصل في قول المفسرين : العرش السرير الحسن

فصل في معنى قوله : «الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم»

الآيتان : 1 ، 2

فصل في أن الزنا حرام وهو من الكبائر

فصل في إجماع الأمة على حرمة إتيان البهيمة واختلافهم في حدّه

فصل في أن إثبات حدّ الزنا لا يحصل إلا بالإقرار أو بالبينة

فصل في قول بعض العلماء : لا خلاف أنه يجب على القاضي أن يمتنع عن القضاء بعلم نفسه     

فصل : لا يقيم الحد إلا الإمام أو نائبه وللسيد أن يقيم الحد على رقيقه

فصل : لا يقام الحدّ على الحامل حتى تضع ولدها

فصل : يقام الحدّ في وقت اعتدال الهواء

فصل : في معنى قوله : «ولا تأخذكم بهما رأفة»

فصل : إذا ثبت الزنا بإقراره فمتى رجع ترك ، وقع به بعض الحد أو لم يقع به

الآية : 3

الآيتان : 4 ، 5

فصل في أن ظاهر الآية لا يدل على الشيء الذي رموا به المحصنات

فصل : شروط الإحصان خمسة

فصل : ألفاظ القذف : صريح ، وكناية ، وتعريض

فصل : إذا قذف شخصا واحدا مرارا فإن أراد بالكل زنية واحدة وجب حدّ واحد

فصل : إذا قذف الصبي أو المجنون أو أجنبية فلا حد عليه ولا لعان

فصل : الإقرار بالزنا يثبت بشهادة رجلين بخلاف فعل الزنا

فصل : إذا شهدوا على فعل الزنا يجب أن يذكروا الزاني والمزني به

فصل : لا فرق بين أن يجيء الشهود مجتمعين أو متفرقين

فصل : لو شهد على الزنا أقل من أربعة لم يثبت

فصل : فيما لو أتى القاذف بأربعة فساق فشهدوا على المقذوف بالزنا

فصل : قالوا : أشد الضرب في الحدود ضرب حدّ الزنا

فصل في قول مالك والشافعي : حد القذف يورث وكذلك إذا كان الواجب بقذفه التعزير يورث عنه 

فصل في معنى قوله : «ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا»

فصل في اختلافهم في كيفية التوبة بعد القذف

الآيات : 6 ـ 10

فصل : إذا رمى الرجل امرأته بالزنا يجب عليه الحد إن كانت محصنة

فصل : إذا قذف زوجته ونكل عن اللعان لزمه حد القذف

فصل : من صح يمينه صح لعانه ، فيجري اللعان بين الرقيقين والذميين والمحدودين

فصل : قال عثمان البتّي : إذا تلاعن الزوجان لم تقع الفرقة

فصل في كيفية اللعان

فصل في معنى الآية : «والذين يرمون أزواجهم ...»

الآية : 11

فصل في سبب نزول هذه الآية

فصل : الإفك : أبلغ ما يكون من الكذب والافتراء ، وهو أسوأ الكذب

فصل : العصبة : الجماعة من العشرة إلى الأربعين

فصل في أن المراد من إضافة الكبر إليه أنه كان مبتدئا بذلك القول

الآية : 12

فصل في معنى قوله : «إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا»

الآيتان : 13 ، 14

الآية : 15

فصل في أن الله تعالى وصفهم بارتكاب ثلاثة آثام ، وعلق مسّ العذاب العظيم بها

الآية : 16

فصل في معنى قوله : «ولو لا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك»

الآيتان : 17 ، 18

فصل في استدلال المعتزلة بقوله : «إن كنتم مؤمنين» على أن ترك القذف من الإيمان

فصل : قالت المعتزلة : دلت هذه الآية على أنه تعالى أراد من جميع من وعظه مجانبة ذلك في المستقبل        

الآية : 19

فصل في قول المعتزلة : إن الله بالغ في ذم من أحب إشاعة الفاحشة

الآيتان : 20 ، 21

فصل في معنى «ما زكى»

الآية : 22

فصل في أن معنى الآية : لا يحلف أولوا الفضل

فصل في قول المفسرين : معناه : ولا يحلف «أولوا الفضل منكم والسعة» أي : أولوا الغنى

فصل في أن المراد من قوله : «أولوا الفضل» أبو بكر

فصل : مذهب الجمهور أن من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها أنه ينبغي له أن يأتي الذي هو خير ثم يكفر عن يمينه    

الآيات : 23 ـ 25

فصل في معنى قوله : «يوم تشهد عليهم ألسنتهم»

الآية : 26

الآيات : 27 ـ 29

فصل في معنى «الاستئناس»

فصل في عدد الاستئذان

فصل في كيفية الوقوف على الباب

فصل في معنى «حتى»

فصل في الاستئذان على المحارم

فصل : إذا اطلع إنسان على دار إنسان بغير إذنه ففقأ عينه فهي هدر

فصل : إذا عرض أمر في دار من حريق أو هجوم سارق أو ظهور منكر فهل يجب الاستئذان؟

الآيتان : 30 ، 31

فصل : قال الأكثرون : المراد غض البصر عما يحرم والاقتصار به على ما يحل

فصل : العورات تنقسم أربعة أقسام

فصل : إن كانت المرأة ذات محرم بنسب أو رضاع فعورتها مع الرجل المحرم كعورة الرجل مع الرجل     

فصل : إن كانت المرأة مستمتعة كالزوجة والأمة التي يحل وطؤها فيجوز للزوج والسيد أن ينظر إلى جميع بدنها حتى الفرج         

فصل : فأما عورة الرجل مع المرأة فلا يجوز لها قصد النظر عند خوف الفتنة

فصل : لا يجوز للرجل أن يجلس عاريا في بيت خال وله ما يستر عورته

فصل في معنى قوله : «ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها»

فصل في معنى قوله : «وليضربن بخمرهن على جيوبهن ...»

فصل في أن السبب في إباحة نظر هؤلاء إلى زينة المرأة هو الحاجة إلى مداخلتهن ومخالطتهن واحتياج المرأة إلى صحبتهم في الأسفار في النزول والركوب

فصل في المراد ب «التابعين غير أولي الإربة»

فصل في أن الظهور على الشيء يكون بمعنى العلم به

فصل : فأما المراهق فيلزم المرأة أن تستر منه ما بين سرتها وركبتها

الآية : 32

فصل في معنى قوله : «وأنكحوا»

فصل في قول الشافعي : «الآية تقتضي جواز تزويج البكر البالغة بدون رضاها»

فصل : الناس في النكاح قسمان

فصل في أن ظاهر الآية يدل على أن العبد لا يتزوج بنفسه

فصل : الولي شرط في صحة النكاح

فصل في استدلال بعضهم بهذه الآية على أن العبد والأمة يملكان

الآية : 33

فصل في قول بعض العلماء : الكتابة أن يقول لمملوكه : كاتبتك على كذا

فصل : لا تجوز الكتابة الحالّة

فصل : لا تجوز الكتابة على أقل من نجمين

فصل : يشترط أن يكون المكاتب بالغا عاقلا

فصل : يشترط أن يكون السيد مكلفا مطلقا

فصل في اختلافهم في قوله تعالى : «فكاتبوهم»

فصل فيما إذا مات المكاتب قبل أداء النجوم

فصل : لو كاتب عبده كتابة فاسدة يعتق بأداء المال

فصل فيمن نزلت هذه الآية

فصل : الإكراه إنما يحصل بالتخويف بما يقتضي تلف النفس

الآية : 34

الآية : 35

فصل في معنى الآية

فصل في اختلافهم في هذا التشبيه

فصل في كيفية هذا التمثيل

فصل : في أن الأمور التي اعتبرها الله تعالى في هذه المثل توجب كمال الضوء

فصل في معنى «المشكاة»

الآيات : 36 ـ 38

فصل في أن المراد ب «البيوت» : المساجد

فصل في اختلافهم في هذا التسبيح

فصل في معنى قوله : «إقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار»

فصل في أن المراد بالأحسن : الحسنات أجمع ، وهي الطاعات فرضها ونفلها

الآيتان : 39 ، 40

فصل في معنى قوله : «الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ...»

فصل في أن الله تعالى بيّن أن أعمال الكفار إن كانت حسنة فمثلها السراب وإن كانت قبيحة فهي الظلمات

الآيتان : 41 ، 42

فصل في معنى قوله : «يسبح له من في السموات والأرض والطير ..»

الآيتان : 43 ، 44

فصل في معنى قوله : «وينزّل من السماء من جبال فيها من برد»

فصل : في معنى قوله : «يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار»

الآيتان : 45 ، 46

الآيات : 47 ـ 50

فصل في معنى قوله : «ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا»

فصل في معنى الآية : «أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ...»

الآيات : 51 ـ 54

فصل في معنى قوله : «إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله»

فصل : قال مقاتل : من حلف بالله فقد أجهد في اليمين

فصل في أن هذه طاعة بالقول باللسان دون الاعتقاد

الآية : 55

فصل : دل قوله : «وعد الله» على أنه متكلم

فصل في دلالة الآية على أنه سبحانه يعلم الأشياء قبل وقوعها

فصل في دلالة الآية على أنه تعالى حي قادر على جميع الممكنات

فصل في دلالة الآية على أنه سبحانه هو المستحق للعبادة

فصل في دلالة الآية على أنه سبحانه منزه عن الشريك

فصل في دلالة الآية على نبوة محمد صلى‌الله‌عليه‌وسلم

فصل في دلالة الآية على أن العمل الصالح خارج عن مسمى الإيمان

فصل في دلالة الآية على إمامة الأئمة الأربعة

الآيتان : 56 ، 57

الآيات : 58 ـ 60

فصل : قال أبو بكر الرازي : دلّت هذه الآية على أن من لم يبلغ وقد عقل يؤمر بفعل الشرائع وينهى عن ارتكاب القبائح      

فصل في معنى : «الحلم»

فصل في الاستئذان في ثلاثة أوقات

فصل في وجوب الاستئذان في كل حال

فصل في معنى الآية : «والقواعد من النساء اللّاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح ...»

فصل في أن هذه الإباحة مقصورة على الخدم دون غيرهم

فصل في معنى «القواعد»

الآية : 61

فصل في دلالة هذه الآية بظاهرها على إباحة الأكل من هذه المواضع بغير استئذان

فصل في أن الصديق : الذي صدقك في المودة

فصل في احتجاج أبي حنيفة بهذه الآية على أن من سرق من ذي رحم محرم أنه لا يقطع

فصل في معنى قوله : «تحية من عند الله»

الآيات : 62 ـ 64

فصل : قال الكلبي : كان النبي ـ صلى‌الله‌عليه‌وسلم ـ يعرّض في خطبته بالمنافقين ويعيبهم

فصل : قال العلماء : كل أمر اجتمع عليه المسلمون مع الإمام لا يخالفونه ولا يرجعون عنه إلا بإذن 

فصل : قال الجبائي : دلّت الآية على أن استئذانهم الرسول من إيمانهم

فصل في معنى قوله : «فإذا استأذنوك لبعض شأنهم»

فصل في المراد بقوله : «فأذن لمن شئت منهم»

فصل في قول المفسرين : إن المنافقين كانوا يخرجون متسترين بالناس من غير استئذان حتى لا يروا     

فصل في معنى : «فليحذر الذين يخالفون»

فصل في دلالة الآية على أن الأمر للوجوب لأن تارك المأمور مخالف للأمر ومخالف الأمر يستحق العقاب     

فصل في معنى قوله : «يعلم ما أنتم عليه»

الآيتان : 1 ، 2

فصل : وصف القرآن بالفرقان لأنه فرق بين الحق والباطل وبين الحلال والحرام

فصل في معنى قوله : «الذي له ملك السموات والأرض»

فصل في معنى قوله : «خلق كل شيء»

الآية : 3

فصل : لما وصف نفسه بصفات الجلال والعزة والعلو أردفه بتزييف عبدة الأوثان

فصل في احتجاج أهل السنة بقوله : «ولا يخلقون شيئا»

فصل في دلالة الآية على البعث

الآيات : 4 ـ 9

هو مما سطره الأولون

فصل في أن الشبهة التي ذكروها في نهاية الرذالة

الآيات : 10 ـ 14

فصل في معنى «القصور»

فصل في احتجاج أهل السنة على أن الجنة مخلوقة

فصل في معنى قوله : «إذا رأتهم من مكان بعيد»

فصل : قال ابن عباس : يضيق جهنم عليهم كما يضيق الزج على الرمح

الآيتان : 15 ، 16

فصل في معنى قوله : «جنة الخلد»

فصل في احتجاج المعتزلة بهذه الآية على إثبات الاستحقاق

فصل في معنى قوله : «كان على ربك وعدا مسؤولا»

الآيات : 17 ـ 20

فصل في أن ظاهر قوله : «وما يعبدون» أنها الأصنام

فصل في قول المعتزلة : الله يضل عباده في الحقيقة

فصل : أجابوا بقولهم : «سبحانك» وفيه وجوه

فصل في تمسك المعتزلة بهذه الآية

فصل في نزول هذه الآيات

الآيات : 21 ـ 24

فصل في معنى قوله : «وقال الذين لا يرجون لقاءنا»

فصل في دلالة هذه الآية على جواز الرؤية

فصل في معنى «عتوّا»

فصل : هذا جواب عن شبهتهم وبيانه من وجوه

فصل في استدلال المعتزلة بهذه الآية على عدم الرؤية

فصل في أن معنى قوله : «يوم يرون الملائكة» عند الموت

فصل في اختلافهم في القائلين «حجرا محجورا»

فصل في قول المفسرين : يعني أن أهل الجنة لا يمر بهم يوم إلا قدر النهار

الآيات : 25 ـ 29

فصل في معنى «الغمام»

فصل في معنى «الملك»

فصل في المراد ب «الظالم»

فصل في معنى قوله : «يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلانا خليلا»

الآيتان : 30 ، 31

فصل في احتجاج أهل السنة بهذه الآية على أنه تعالى خلق الخير والشر

الآيات : 32 ـ 34

فصل في المراد بقوله : «لو لا نزّل عليه القرآن جملة واحدة»

فصل في معنى «ورتلناه ترتيلا»

الآيتان : 35 ، 36

الآيات : 37 ـ 39

فصل في معنى قوله : «كذبوا الرسل»

الآيات : 40 ـ 42

الآيتان : 43 ، 44

فصل في معنى الآية : «أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا»

الآيات : 45 ـ 49

فصل في معنى «الظل»

الآيات : 50 ـ 52

فصل : قال الجبائي : قوله : «ليذّكّروا» يدل على أنه تعالى يريد من الكل أن يذكروا ويشكروا

الآية : 53

الآية : 54

الآيات : 55 ـ 58

فصل في معنى الآية : «قل ما أسألكم عليه من أجر ...»

الآيتان : 59 ، 60

الآيتان : 61 ، 62

الآيات : 63 ـ 67

فصل في أن المراد من الآية القصد بين الغلو والتقصير

الآيات : 68 ـ 71

فصل : نقل عن ابن عباس أنه قال : توبة القاتل لا تقبل ، وزعم أن هذه الآية منسوخة

الآيتان : 72 ، 73

الآية : 74

فصل : أراد قرة أعين لهم في الدين لا في الدنيا من المال والجمال

فصل : قيل : نزلت هذه الآية في العشرة المبشرين بالجنة

الآيات : 75 ـ 77

الآيات : 75 ـ 77

فصل في معنى هذا الدعاء