فصل في ورود الألف واللام في (اللات)......................................... ١٧٧

فصل في معنى الآية : «ومناة الثالثة الأخرى»..................................... ١٨١

فصل في معنى الآية : «ألكم الذّكر وله الأنثى».................................. ١٨٢

فصل في معنى الآيات : «أم للإنسان ما تمنّى ، فلله الآخرة والأولى»................. ١٨٨

الآيات : ٢٦ ـ ٣٠........................................................... ١٨٨

فصل في معنى الآية : «وكم من ملك في السموات لا تغني شفاعتهم شيئا»........... ١٨٨

فصل في مناسبة هذه الآية لما قبلها.............................................. ١٨٩

فصل في أن الله سبحانه وتعالى منع من الظن في ثلاثة مواضع....................... ١٩٠

فصل في معنى الآية : «ذلك مبلغهم من العلم إن ربك هو أعلم بمن ضلّ عن سبيله وهو أعلم بمن اهتدى»   ١٩٢

فصل في أن الله عالم بالفريقين يجازيهم........................................... ١٩٣

الآيتان : ٣١ ، ٣٢.......................................................... ١٩٣

فصل في معنى «الكبائر» و «الفواحش»......................................... ١٩٦

فصل في اختلافهم في معنى الآية : «الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم ...» ١٩٧

فصل في معنى قوله : «إذ أنشأكم من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم ...».. ١٩٨

فصل يحتمل أن يكون هذه خطابا مع الكفار..................................... ١٩٩

الآيات : ٣٣ ـ ٥٥........................................................... ٢٠٠

فصل في معنى الآية : «ألا تزر وازرة وزر أخرى».................................. ٢٠٢

فصل في معنى قوله : «الجزاء الأوفى»............................................ ٢٠٨

فصل في قوله في حق المسيء : «لا تزر وازرة وزر أخرى» ، وفي حق المحسن : «ليس للإنسان إلا ما سعى»   ٢٠٩

فصل في اختياره هذين الوصفين «أضحك وأبكى» لأنهما أمران لا يعلّلان............ ٢١٠

فصل في أن المراد بقوله «إلى ربك المنتهى» إثبات الوحدانية......................... ٢١١

فصل في دلالة هذه الآية «وأنه هو أضحك وأبكى» على أن كل ما يعمله الإنسان فبقضاء الله وخلقه         ٢١١

فصل في معنى قوله : «وأنه هو أمات وأحيا ، وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى»....... ٢١١

فصل في معنى قوله : «وأن عليه النشأة الأخرى ، وأنه هو أغنى وأقنى».............. ٢١٤

فصل في قراءات «وأنه أهلك عادا الأولى»....................................... ٢١٦