(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)(٢٣)
انظر الآية ـ ١٣ ـ.
(وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ)(٢٤)
(وَلَهُ) خبر مقدم (الْجَوارِ) مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة والجملة الاسمية استئنافية لا محل لها (الْمُنْشَآتُ) صفة الجوار (فِي الْبَحْرِ) متعلقان بالمنشئات (الْأَعْلامِ) متعلقان بمحذوف حال.
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)(٢٥)
انظر الآية ـ ١٣ ـ.
(كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ)(٢٦)
(كُلُّ مَنْ) مبتدأ مضاف إلى اسم الموصول واسم الموصول مضاف إليه و (عَلَيْها) متعلقان بمحذوف صلة الموصول (فانٍ) خبر المبتدأ مرفوع بالضمة على الياء المحذوفة وهو اسم منقوص والجملة استئنافية لا محل لها.
(وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ)(٢٧)
(وَيَبْقى وَجْهُ) مضارع وفاعله (رَبِّكَ) مضاف إليه (ذُو) صفة وجه مضاف (الْجَلالِ) مضاف إليه (وَالْإِكْرامِ) معطوف على الجلال والجملة معطوفة على ما قبلها.
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)(٢٨)
انظر الآية ـ ١٣ ـ.
(يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ) (٢٩)
(يَسْئَلُهُ) مضارع ومفعوله (مَنْ) فاعله (فِي السَّماواتِ) متعلقان بمحذوف صلة الموصول (وَالْأَرْضِ) معطوف على السموات والجملة استئنافية لا محل لها. (كُلَّ) ظرف مضاف (يَوْمٍ) مضاف إليه (هُوَ) مبتدأ (فِي شَأْنٍ) خبر.
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)(٣٠)
انظر الآية ـ ١٣ ـ.
(سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ) (٣١)
(سَنَفْرُغُ) السين للاستقبال ومضارع فاعله مستتر والجملة استئنافية لا محل لها (لَكُمْ) متعلقان بالفعل (أَيُّهَ) منادى نكرة مقصودة (الثَّقَلانِ) بدل وجملة النداء استئنافية لا محل لها.
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)(٣٢)
انظر الآية ـ ١٣ ـ.