الاستواء غير مجهول والكيف غير معقول والإقرار به إيمان والجحود

به كفر

أم سلمة

(٨) ٤٧٤

أشيعوا الكنى فإنها سنة

عمر بن الخطاب

(١٣) ٣٠٦

أطيعوا الله تعالى فيما أمركم به من النكاح

أبو بكر الصديق

(٩) ٣٤٣

أعظم الناس في المصاحف أجرا أبو بكر

علي بن أبي طالب

(١) ٢٣

أفته يا أبا هريرة فقد جاءتك معضلة

ابن عباس

(١) ٥٣٢

أقاتلهم وحدي ولو خالفتني يميني لقاتلتهم شمالي

أبو بكر الصديق

(٣) ٩٣

أقبل عليّ أبو هريرة يوما فقال : أتدري يا ابن أخي فيم نزلت هذه الآية

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا)

سلمة بن عبد الرحمن

(٢) ٣٨٥

اقتلوا كل ساحر وساحرة

عمر بن الخطاب

(١) ٣٣٨

اقرءوا ذلك فليس لله تعالى مثل

ابن عباس

(١) ٣٩٤

أقيلوني فلست بخيركم

أبو بكر الصديق

(١٤) ١٨٠

اللهم اغفر لي ما تقربت به إليك وخالفه قلبي

علي بن أبي طالب

(١١) ١٩٨

اللهم إن كنت كتبت علي شقوة أو ذنبا فامحه واجعله سعادة

عمر بن الخطاب

(٧) ١٦٠

أما تخمس كما خمست يوم بدر؟

عمر بن الخطاب

(١١) ١٧٦

أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا

أبو يونس مولى عائشة

(١) ٥٤٩

إن أصبت فمن الله وإن اخطأت فمن الشيطان

عمر بن الخطاب

(٣) ٨٧

أن ابن عباس رضي الله تعالى عنه كان بينه وبين آخر شيء فدعاه إلى المباهلة

قيس بن سعد

(٢) ١٨٢

أن رجلا قال لها : أريد أن أوصي قالت : كم مالك؟

عائشة

(١) ٤٥٠

أن صبيين ارتفعا إلى الحسن بن علي كرم الله وجهه في خط كتباه وحكماه في ذلك ليحكم أي الخطين أجود

 ـ

(٣) ٦٣

أن عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه رفع إليه رجل تزوج امرأة ليحللها لزوجها ففرق بينهما

سليمان بن يسار

(١) ٥٣٦

أن عليا كرم الله تعالى وجهه دخل على مولى له في الموت

عروة بن الزبير

(١) ٤٥٠

أن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه كان إذا قحطوا استسقى بالعباس

 ـ

(٣) ٢٩٦

أن معاوية صلى بأهل مكة ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم

أنس بن مالك

(١) ٤٩

أن معاوية قدم المدينة فصلى بالناس صلاة جهرية فقرأ أم القرآن ولم يقرأ البسملة

أنس بن مالك

(١) ٤٣

أن معاوية قدم المدينة فصلى بهم ولم يقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ولم يكبر عند الخفض إلى الركوع والسجود

 ـ

(١) ٤٦

إن أشد الناس عذابا يوم القيامة من كفر أصحاب المائدة

ابن عمر

(٤) ٦٠

إن الله تعالى لم يجعل للظالم عهدا

الحسن البصري

(١) ٣٧٦

إن الله تعالى لم يعص مغلوبا ولم يطع مكرها ولم يملك تفويضا

علي بن أبي طالب

(٤) ٢٤٩

إن الله تعالى ليكتب لعبده المؤمن بالحسنة الواحدة ألف ألف حسنة

أبو هريرة

(١) ٥٥٥

إن الله جميل يحب الجمال فأتجمل له

الحسن بن علي بن أبي طالب

(٤) ٣٤٩