لقومه وبنيه : لا عليكم أن تمنعوه ، لعلّ الله يرزقه الشّهادة ، فخلّوا سبيله فاستشهد رضوان الله عليه» (١).
__________________
(١) انظر ، سنن البيهقي الكبرى : ٩ / ٢٤ ح ١٧٥٩٩ ، الجهاد لابن المبارك : ١ / ٥٩ ح ٧٨ ، صفوة الصّفوة : ١ / ٦٤٦ ، الإصابة : ٦ / ٤٥١ ، السّيرة النّبويّة : ٤ / ٣٩ ، تفسير القرطبي : ٨ / ٢٢٦.