لله ولرسوله ولأمير المؤمنين ولفاطمة وللحسن ولأخيه الحسين عليهم السلام.
وبما حصّل بذلك من الدرجة الراقية والمنزلة الرفيعة والمقام المحمود عند الله.
فسلامُ الله عليه :
يوم وُلِدَ ،
ويوم جاهد وناضل ،
ويوم استشهد بين يدي أخيه المظلُوم ،
ويوم يقُوم بين يديه في الجنّة ، ويحظى بدرجته ومقامه.
ونسألُ الله تعالى أن يشفّعه فينا يوم لقائه ، وأن يجعلنا معهُ في الآخرة كما وفّقنا لحُبّه ولخدمته والفوز بزيارته في الدُنيا.
آمين يا ربّ العالمين.