يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ) [سورة سبأ ، الآية ٥٤] ـ ـ ٧٥
إنّ في الحَذَرِ انْغِلاقُ النفسِ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة : ٣٥
إنّك تمسحُ رؤوسَهم كأنّهم أيتامٌ! فتعجّبَ رسولُ الله صلى الله عليه وآله من عقلها.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أسماء بنت عُميسٍ في بَني جعفر : ١٨١
إنّ للعبّاسِ عندَ اللهِ تبارك وتعالى منزلةً يغبطُهُ بِها جميعُ الشُهداء يومَ القيامِة.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ السجّاد عليه السلام : ١٣٣ و ١٣٧
«إنّ الله تبارك وتعالى يُحبُّ إبراد الكبِد الحرّى ، ومن سقى كبِداً حرّى من بهيمة أو غيرها ، أظلّهُ الله يوم لا ظِلّ إلاّ ظِلُّه» ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أبو جعفر الباقر عليه السلام : ٧٠
إنّما يمنعه اللهُ الفجرةَ وشَرَبَةَ الخَمْر ، لعنك اللهُ ولعنَ هذا الفاسق ـ ـ ـ ـ ـ صعصعة : ٧٨
إنّ الماء لا يُمنع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ عبد المطّلب : ٧٤
إنّما وُضِعنا بهذا المكان لنمنعهم الماء ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ عمرو بن الحجّاج : ٩٠
«إنّ من انتكاث الزمان أنْ جعلناك حَكَماً!!» ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من قول حرب للحكم : ٢٥
إنّ من لذّة العيش أنْ ترى في كلّ عامٍ عرساً. فقال له بعض أصحابه : وأنتَ لمْ تفعلْ ذلك! فقال : كيف وعندي أربعٌ؟ قال : أترك واحدةً منهنّ! فقال : عن أيّتهنّ؟ فعندي أمامةُ بنت أبي العاص ، أوصتني فاطمةُ بتزوّجها بعدها. وعندي أُمّ البَنِيْنَ عليها السلام وهي تأتي في كلّ عامٍ بابنٍ. وعندي أسماءُ بنت عُمَيسٍ ، كأنّها جامٌ من ذَهَبٍ. وعندي أمّ حبيب التغلبيّة ، وهي النفسُ الّتي بينَ الجَنْبَينِ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام : ٦٠
إنّ نهنهة الجاهِل أهونُ من جريرته ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة هاشم : ٢٧
«إنّي أُخيّرُ نفسي بينَ الجنّة والنار في الدنيا الآخرة!» ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ الحُرُّ الرِياحيّ : ١٨٨
إنّي أُمرتُ أنْ أُغيّر اسم هذين. فقلت : الله ورسوله أعلم. فسمّاهما «حَسَناً وحُسيناً».
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله قال : ٦٦
إنّ يَعقُوبَ النّبيَّ عليه السلام كانَ لهُ اثنا عَشَر ابْناً ، فغَيّبَ اللهُ عنهُ واحِداً منهم ، فابْيَضَّتْ عَيْناهُ من كَثْرةِ بُكائِهِ عليهِ ، وشابَ رَأسُهُ من الحُزْنِ ، واحْدَوْدَبَ ظَهْرُهُ من كَثْرةِ بُكائِهِ عليهِ ، وشابَ رَأسُهُ من الحُزْنِ ، واحْدَوْدَبَ ظَهْرُهُ من الغَمِّ ، وكان ابْنُهُ حَيّاً في الدُنْيا ؛ وأنَا نَظَرْتُ إلى أَبِي ، وأَخِي ، وعَمِّي ، وسَبعة عَشَرَ من أَهل بَيْتِي : مَقْتُولِين حَوْلِي!!! فَكيفَ