شَقَّ للعبّاس ضريحاً وأنزلهُ وَحْدَهُ ، كما فعلَ بأبيهِ الوَصِيّ.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ السجّاد زين العابدين عليه السلام : ٢١٦
الصَبْرُ ظَفَرٌ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة هاشم : ٢٧
الصلاح والفساد ليس بينهما إلاّ صَبْرَ فَوَاقٍ ما بين الحلبتين. كلام مُضَر بن نِزار : ٣٩
صِلُوا أرحامَكم ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة كعب بن لؤيّ : ٣٢
صلة الرحم مَنْسَأَةَ الأجَلِ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أبو طالب في وصيّته : ٢١
طاعة إمامك أولى بك من إجابة عدوّك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام : ١٥٣
«عَبْدي أطعني تكن مثلي : أقول لشيء : «كُنْ» فيكون ، وتقول : «كُنْ» فيكون.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ الحديث القدسيّ : ٢٤٠
على الدنيا بعك العَفا ، يا قمر بني هاشم ، وعليك منّي السلام من شهيد محتسب ورحمة الله وبركاته ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ الإمام السجّاد زين العابدين عليه السلام : ٢٢٥
عليك بأميرك فسَلْهُ أنْ يُثِيبَكَ!
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ قال يزيدُ الأصبحيّ قاتل عثمان بن عليّ لابن سعدٍ : أثِبْنِي! فقال عمرُ : ١٢٢
عليكم بمكارم الأخلاق فإنّها رفعةٌ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ من خطبة هاشم : ٢٧
«على مثل جعفر فلتبك البواكي» ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ بكى رسول الله صلى الله عليه وآله في نعي جعفر وقال : ٤٤
العهد الّذي عقدهُ المأمونُ للإمام الرِضا عليه السلام ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٣٣٤
«فنحنُ ـ إذنْ ـ مثلهم!!! خلّوا القوم ، فإنّ الماء لا يُمنع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ عبد المطّلب : ٧٤
قاتلوهم على الماء ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ عليُّ عليه السلام : ٧٨
قَبُحْتَ وقَبُحَ ما جِئتَ بِهِ ، أنَتْرَكُ سيّدَنا وأخانا ونَخْرُجَ إلى أمانِكَ؟!.
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ العبّاس وإخوته لشمِر فَسَبُّوهُ ، وقالُوا لهُ : ١٩٣ و ٢٩٢
قتل الله قوماً قتلوك ، يا بُني! ما أجرأهم على الله وعلى انتهاك حرمة رسول الله ، على الدنيا بعدك العفا ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ الحسين عليه السلام عند مصرع ولده عليّ : ٢١٤
«قد آنَ خروج نبيّ من مكّة يُدعى «أحمد» يدعو إلى الله وإلى البِرّ والإحسان ومكارم الأخلاق ، فاتّبعوه تزدادوا شرفاً وعزّاً إلى عزّكم ولا تفنّدوا ما جاء به فهو الحقُّ».
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ كنانة بن خُزَيْمَةَ أبو النضر : ٣٧