ـ «حَرْب» أحاديث مفتعلة أنّ عليّاً أراد أن يُسمّيَ كلاً من أولاده الثلاثة به.......... هـ ٦٦
حرب الماء ومنعه شنشنة من قريش منذ يوم عبد المطّلب.............................. ٨٦
حرملةُ بنُ كاهل بن الجزار بن سلمة بن الموقد الأسديّ ثُمّ الوالبيّ............. ٢١١ و ٢٣١
(حسب) : تقدّم بين يَدَيَّ حتّى أراكَ وأَحْتَسِبَكَ ، فإنّه لا وَلَدَ لَكَ. العباس عليه السلام ١٢٣
الحسن عليه السلام الإمام................... ٢٣٥ ممّن عزَّوْهُم في أبيهم عليه السلام ١٥٧
الحسن بن محبوب............................................................. ٢٣٠
الحَسَنيّ : يخرجُ ليُمَهّدُ للمهديّ المبشّر به الرسولُ صلى الله عليه وآله من وُلد فاطمة عليها السلام ١٨٠
الحُسين عليه السلام دَفَنه أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ حيثُ قبرُهُ الآن................. ٢١٦
الحُسين عليه السلام ممّن عزَّوْهم في أبيهم عليه السلام.............................. ١٥٧
حسين بن نصر (ابن مزاحم)................................................... ٢١٣
الحشويّة : شعارهم ودينهم طاعة الطغاة وقضوا بذلك على مكارم الإسلام ، وانتهكوا به محارم المسلمين بتسليطهم للفجرة والفسقة ، بل الكفرة ، على الحكم في البلاد الإسلاميّة............................................... ١٩٦
حصر عثمان في داره ، ومنع الماء عنه............................................. ٧٤
حضر النَبِيّ صلى الله عليه وآله في كربلاء : بمَنْ أشبهَهُ ، وهو عليّ بنُ الحسين الأكبر... ١٦٠
حضرت الزَهراءُ فاطمة عليها السلام كربلاء بفاطمة بنت الحسين ؛ كانتْ تُشبّهُ بجدّتها.. ١٦٢
حضرت الزَهراءُ فاطمة عليها السلام كربلاء بمَنْ وَرِثَتْ مصائِبَها وتعلّمتْ منها الصبرَ والجهادَ في سبيل الولاية : تلك زينبُ عليها السلام عقيلةُ بني هاشم.................................................................... ١٦٢
حضور الحسين عليه السلام عند العبّاس ورثاءه وندبته له عليه السلام................ ٢١٥
حفر عبد المطّلب بئر «زمزم» ومخاصمة قريش فيه................................... ٧٣
حقّ العَبّاس عليه السلام من إِرث فَدَكٍ........................................... ١٥٨
حقّ الولد على والده : أن يُحَسِّنَ اسْمَهُ............................................. ٦٦
حُكّام العرب ، ومن يُعَدُّ له الفضل والسؤدد كان خُزَيْمَة منهم......................... ٣٧
حُكّام قريش................................................................... ٣٣
الحَكَمُ في الجاهليّة............................................................... ٢٥