ـ (نيخ) : «يا ابنَ أخي ، أنِخِ الجَمَلَ»................ الحسين عليه السلام للمحاربي : ٨٢
الهاشميّ : العَبّاس عليه السلام لأنّه من بني هاشم سيّد قريش........................ ١٠٤
هاشم : يُدْعى «القَمَر» لجماله................................................. ١٠٠
الهاشميّين الشُهداء حُمِلَتْ رؤوسُهم إلى يزيد بن معاوية ، ونَصَبَها بِالشام................ ٢١٩
الهامة : طائر للموت يصيح = زقا............................................ هـ ٢٠٨
هانيء بنُ عُروَة المُراديّ الصحابيّ في كربلاء........................................ ١٦١
هَشَمَ الثريدَ لقومه في شدِّة المَحْلِ................................. عمرُو العُلا هاشم ٢٥
هُمامٌ : مُرَّة بن كعب............................................................. ٣١
والدة أبي الفضل العَبّاس : أُمّ البَنِيْنَ............................................... ٤٧
وَداع الانصراف ، فقفْ عندَ القبرِ ، وقل :....................................... ٢٥٠
وصيّة أبي طالبٍ عمّ النَبِيّ صلى الله عليه وآله.......................... ٢٠ و ٢١ و ٢٢
وصيّة أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام وذكر العَبّاس فيها......................... ١٥٥ و ١٥٧
وصيّة فاطمة الزهراء عليها السلام لأمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام......................... ٥٩
وصيّة فهر لابنه غالب عند الوفاة :............................................... ٣٥
الوفاء : بردّ أمان الظلمة....................................................... ١٨٦
الوفاء : عند العَبّاس عليه السلام لهجتْ به نصوصُ زياراته.......................... ١٦٩
الوفاء : ملازمة طريق المواساة ومعاهدة عهود الخلطاء............................... ١٦٩
وقعة الجمل مع الإمام أمير المؤمنين عليه السلام ووجود أُمّ البنين....................... ٦٢
ولادة العَبّاس عليه السلام سنة (٢٦ هـ) الرابع من شهر شعبان ، في المدينة المنوّرة...... ١٢٠
وُلْد العبّاس بن عليّ عليهما السلام في مقدّمة جيش القائم الحَسَنيّ نصرهُ اللهُ........... ١٨٠
وُلْد العَبّاس بن علي عليهما السلام يُسمّونهُ السقّاء ، ويُكنّونه «أبا قربة».............. ٩٢
وَلَداً شُجاعاً : العَبّاس عليه السلام................................................ ٥٧
وَيْلَكُم ، حُولُوا بينَهُ وبينَ الفُراتِ ، ولا تُمكِّنُوهُ من الماء!. رجلٌ من بني دارِم......... ـ. ـ ـ ٢٠٦
يأتي العَبّاسُ عليه السلام الفُراتَ فيملأ القِربةَ ويحملها ، يأتي بها الحسين عليه السلام وأصحابه فيسقيهم. فلذلك سُمِّيَ السقّاء ٢١٠