البحراني والعلاّمة المجلسي والمير محمّـد أشرف والوحيد البهبهاني والفاضل الهندي.
القرن الثالث عشر : كانت نسخ منه عند الشيخ أبي علي الحائري والشيخ عبـدالله البحراني والسيّد مهدي القزويني ـ صاحب الصوارم الماضية ـ.
القرن الرابع عشر : كانت نسخ منه عند المير حامد حسين والسيّد الخوانساري والمحدّث النوري والمحدّث القمّي والعلاّمة المامقاني والعلاّمة الطهراني والعلاّمة الأميني والشيخ شير محمّـد الهمداني والسيّد صادق بحر العلوم.
وقد طبع الكتاب في أوائل النصف الثاني من هذا القرن ، وانتشرت نسخه في البلاد.
القرن الخامس عشر : توجد عدّة نسخ مخطوطة منه في المكتبات العامة والخاصة ، في إيران والعراق والهند وغيرها.
وقد طُبع الكتاب في هذا القرن مراراً بطبعات متعدّدة ، وانتشر في الأقطار ، كما تُرجم إلى الفارسية والأُوردية ، ونُشرت الترجمتان.
القراءة والمناولة في نقل كتاب سُليم :
من طرق تحمّل الحديث ونقله التي تزيد في قيمة السند أن يقرأ المؤلّف أو الراوي كتابه ثمّ يناوله إيّاه ، أو يقرأ المتناول فيستمع إليه المؤلّف أو الراوي فيصدّقه.
وقد تكرّر ذلك في نقل كتاب سُليم ، وعثرنا منه على الموارد التالية :
١ ـ المناولة بين سُليم وأبان ، وقراءة سُليم جميع الكتاب لأبان في