وفي ترجمة (خالد بن مخلد القطواني) : «كان شتّاماً معلناً بسوء مذهبه».
وفي ترجمة (داود بن أبي ع ـ وفـابي الجحاف ـ) : «شيعي ، عامّـة ما يرويه في فضائل أهل البيت».
وفي ترجمة (زبيد اليامي) : «من أهل الكوفة الّذين لا يحمدون على مذاهبهم».
وفي ترجمة (سالم بن أبي حفصة) : «كان من رؤوس مَن ينتقص من أبي بكر وعمر».
وفي ترجمة (سعد بن طريف) : «يفرط في التشيّع».
وفي ترجمة (سلمة بن الفضل) : «كان أهل الري لا يرغبون فيه لسوء رأيه».
وفي ترجمة (سليمان بن قرم) : «كان رافضياً غالياً».
وفي ترجمة (شريك القاضي) : «أنت تنتقص أبا بكر وعمر».
وفي ترجمة (عبّاد بن يعقوب) : «كان داعية إلى الرفض» «يشتم عثمان» و«السلف».
وفي ترجمة (عبدالله بن عمر ـ مشكدانة ـ) : «كان غالياً في التشيّع».
وفي ترجمة (عبـد الرحمن بن صالح الأزدي) : «ألَّف كتاباً في مثالب الصحابة ، رجل سوء».
وفي ترجمة (عبـد الرزّاق بن همّام) : «مذهبه مذهب التشيّع ، و«حدّث بأحاديث في الفضائل لم يوافقه عليها أحد ، وبمثالب لغيرهم مناكير».
وفي ترجمة (عبـد الملك بن أعين) : «كان رافضياً» و : «من عتق الشيعة».
وفي ترجمة (عبـيدالله بن موسى) : «شيعي منحرف».