وقوله (١) :
أحاد أم سداس فى أحاد |
|
لييلتنا المنوطة بالتّنادى (٢) |
وقوله (٣) :
لجنّية أم غادة رفع السّجف |
|
لوحشيّة لا ما لوحشية شنف (٤) |
وقوله (٥) :
بقائى شاء ليس هم ارتحالا |
|
وحسن الصبر زمّوا لا الجمالا |
وقوله (٦) :
فى الخدّ إن عزم الخليط رحيلا |
|
مطر يزيد به الخدود محولا |
وقال إسماعيل بن عباد : لعمرى إن المحول فى الخدود من البديع المردود.
وقوله (٧) :
نهنّى بصور أم نهنّئها بكا |
|
وقل للذى صور وأنت له لكا |
وقوله (٨) :
عذيرى من عذارى فى صدور |
|
سكن جوانحى بدل الصّدور |
وقوله (٩) :
سرب محاسنه حرمت ذواتها |
|
دانى الصّفات بعيد موصوفاتها |
وقوله (١٠) :
أيا لائمى إن كنت وقت اللّوائم |
|
علمت بما بى بين تلك المعالم |
__________________
(١) ديوانه : ١ ـ ٣٥٣.
(٢) المنوطة : المتعلقة. التنادى : يوم القيامة.
(٣) ديوانه : ٢ ـ ٢٨٢.
(٤) الشنف : ما علق فى أعلى الأذن.
(٥). ٣ ـ ٣٢١.
(٦). ٣ ـ ٢٣٢.
(٧) ديوانه : ٢ ـ ٣٨١.
(٨) ديوانه : ٢ ـ ١٤١.
(٩) ديوانه : ١ ـ ٢٢٥.
(١٠) ديوانه : ٤ ـ ١١٠.