٧ ـ أبو العبّـاس عبـد الله ؛ له عقب بالمدينة.
٨ ـ أبو الحسين علي ؛ له عقب بالرملة والحجاز ومصر والموصل وبغداد.
٩ ـ القاسم.
١٠ ـ أبو الحسن محمّـد الأكبر ؛ العالم النسّابة ، أعقب الدنداني النسّابة راوي كتاب الأنساب ، وله عقب في الشام وبغداد.
ما قيل فيه :
١ ـ رجال النجاشي : العالم الفاضل الصدوق.
٢ ـ مطلع البدور : إنّه كان من أعاظم أصحاب الإمام القاسم بن إبراهيم الرسّي الّذي توفّي سنة ٢٤٦ هـ (١).
٣ ـ الأصيلي : قال بعض بني جعفر الحجّة يرثي الحسن ابنه ـ والد المؤلّف ـ :
وفي يحيى لنا خلف وعزّ |
|
ورغد (٢) ما تخطّته الحتوف |
أمير المدينة السـيّد الفاضل الديّن الخيّر النسّابة المصنّف ، أظنّ أنّه أوّل من جمع الأنساب بين دفّتين ، وهو أحد رجال الإمامية ، وكان إلى بنيه أمارة المدينة.
٤ ـ عمدة الطالب : إنّه أوّل من جمع كتاباً في نسب آل أبي طالب (٣).
____________
(١) نقلاً عن الذريعة ٢ / ٣٧٨.
(٢) رفد «خ ل».
(٣) قال الشـيخ الطهراني في الذريـعة : المراد أنّه أوّل من صنّف في خصوص أنساب آل أبي طالب ، وإلاّ فقد كتب قبله هشام الكلبي كتاب نسب أبي طالب وكتاب نسب قريش.