٢٣٧ (فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ) |
فنصف |
علي بن أبي طالب وأبو عمرو بن العلاء |
١ / ٣٢٠ |
٢٣٧ (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى) |
وأن يعفو |
أبو نهيك ـ الشعبي |
١ / ٣٢١ |
٢٣٧ (وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ) |
ولا تناسوا |
علي بن أبي طالب ـ مجاهد أبو حيوة ـ ابن أبي عبلة |
١ / ٣٢٢ |
٢٣٨ (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى) |
والصلاة الوسطى |
جعفر الرؤاس ـ الحلواني |
١ / ٣٢٢ |
٢٣٩ (فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالاً أَوْ رُكْباناً) |
فرجّالا |
المهدوي ـ عكرمة ـ أبو مجلز |
١ / ٣٢٤ |
|
فرجالا |
عكرمة |
١ / ٣٢٤ |
|
فرجّلا |
رواية الطبري عن بعضهم |
١ / ٣٢٤ |
|
فرجالا فركبانا |
بديل بن ميسرة |
١ / ٣٢٤ |
٢٤٠ (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً) |
وصيّة |
ابن كثير ـ نافع ـ الكسائي ـ عاصم ـ عبد الله بن مسعود |
١ / ٣٢٥ |
٢٤٥ (فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً) |
فيضعّفه |
ابن كثير |
١ / ٣٢٩ |
|
فيضعفه |
ابن عامر |
١ / ٣٢٩ |
٢٤٥ (وَاللهُ يَقْبِضُ وَيَبْصُطُ) |
يبسط |
ابن كثير |
١ / ٣٣٠ |
٢٤٦ (ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ) |
يقاتل |
الضحاك ـ ابن أبي عبلة |
١ / ٣٣٠ |
٢٤٦ (تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلاً مِنْهُمْ) |
«تولوا إلّا أن يكون قليل منهم» |
أبيّ بن كعب |
١ / ٣٣١ |
٢٤٧ وزاده بصطة في العلم والجسم |
(بَسْطَةً) |
أبو عمرو ـ ابن كثير |
١ / ٣٣٢ |
٢٤٨ (أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ) |
التابوه |
زيد بن ثابت |
١ / ٣٣٣ |
٢٤٩ (بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ) |
بنهر |
مجاهد ـ حميد ـ الأعرج ـ أبو السمال |
١ / ٣٣٤ |
٢٤٩ (كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ) |
كأين من فئة |
أبيّ بن كعب |
١ / ٣٣٦ |
٢٥١ (وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ) |
ولو لا دفاع الله |
نافع |
١ / ٣٣٨ |
٢٥٥ (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) |
«الحيّ القيام» |
ابن مسعود ـ علقمة ـ إبراهيم النخعي ـ الأعمش |
١ / ٣٤١ |
٢٥٦ (قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) |
الرّشد |
الحسن ـ الشعبي ـ مجاهد |
١ / ٣٤٤ |
|
الرّشد |
الحسن |
١ / ٣٤٤ |
٢٥٨ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَ) |
ألم تر |
علي بن أبي طالب |
١ / ٣٤٥ |
٢٥٨ (فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ) |
فبهت |
أبو حيوة |
١ / ٣٤٧ |
|
فبهت |
ابن السميفع |
١ / ٣٤٧ |
|
فبهت |
رواية عن الأخفش |
١ / ٣٤٧ |
٢٥٩ (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) |
أو كالذي مرّ |
أبو سفيان بن حسين |
١ / ٣٤٧ |
٢٥٩ (فَانْظُرْ إِلى طَعامِكَ وَشَرابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ) |
لمائة سنة |
طلحة بن مصرف |
١ / ٣٤٩ |