الأطهار عليهم السلام في البقيع من قبل الوهّابيّـين.
وقصيدة فلسفية جارى بها عينيّة ابن سينا.
وقصيدة في رثاء السيّد محمّد سعيد الحبّوبي.
وقصيدة قرّظ فيها كتاب العتب الجميل للسيّد محمّد بن عقيل.
وله قصائد إخوانية عديدة ، منها : رسالة أرسلها من سامراء إلى بعض إخوانه ..
ومنها : رسالة في تهنئة بمولود ..
ومنها : رسالة إلى السيّد محسن الأمين أرسلها إليه وهو في الشام ..
ومنها : رسالة جوابية لابن عمّه الشيخ توفيق في لبنان.
المحسّنات البديعيّة :
لا يمكن الحكم على شعر العلاّمة البلاغي كلّه من خلال هذه القصائد القليلة التي وقفنا عليها ، فلعلّ في ما غاب عنّا ما هو أفضل وأشعر وأرقّ وأعذب ممّا وصل إلينا.
وقد حاولنا في هذه الصفحات أن نستجلي المحسّنات البديعية في هذه القصائد ، مع العلم بأنّ العلاّمة رحمه الله لم يتكلّف الإتيان بها ، وإنّما جاءت عفواً ووُضعت في المكان المناسب من شعره ، وهي :
* الجناس : وهو أن يتشابه اللفظان في النطق ويختلفان في المعنى ، وهو نوعان :
التامّ : اتّفاق اللفظين في نوع الحروف ، وشكلها ، وعددها ، وترتيبها.
والناقص : ما اختلف فيه اللفظان في أحد الأُمور الأربعة المذكورة.
وقد استعمل العلاّمة البلاغي رحمه الله الجناس الناقص في عدّة مواضع :