مناقب ، شواهد النبوّة ، تذكرة ، فتوحات ، مرقاة ، هداية ، المكاشفات ، ومرآة ، وقد بيّنّا أسماء هذه الكتب كاملة ، مع ذكر مؤلّفيها.
٩ ـ ق ٢ ب ٨٤ : عجز البيت من القصيدة المردود عليها.
١٠ ـ ق ٢ ب ٩٣ : نحو البيت من القصيدة المردود عليها.
١١ ـ ق ٢ ب ١٠٤ : عجز البيت من القصيدة المردود عليها.
١٢ ـ ق ٣ ب ١ : «ارجعي» ؛ من آية كريمة.
١٣ ـ ق ٣ ب ١٥ : «كلّ يدّعي» ؛ من بيت شعري.
١٤ ـ ق ٣ ب ٢١ : «يسألونك» ؛ من آية كريمة.
* المبالغة : وهي أن تبلغ بالمعنى إلى أقصى غاياته ، ووجدنا منها عند العلاّمة البلاغي في ق ٦ ب ٧ :
وما سِوى المَحْسودِ مِنْ مِسْواكِهاحَتّى الخَيالُ بالمُنى مَا ذاقَها
يُريد أنّ حبيبته لم يذق طعم قُبلتها أحد ، عدا المسواك ، حتّى في الخـيال وفي الأمانـي ، وهـذا غاية في المبالغـة ؛ إذ الخيال يصل إلى أبعد ممّا ذكره.
* التقطيع : وهو تقسيم بيت الشعر إلى عدّة أجزاء متساوية ، وممّا وجدنا منه عند العلاّمة البلاغي ما يلي :
١ ـ ق ١ ب ٦ : «فانجلتْ كُربتي» «وأزهر رَوْضي» «ونَمَتْ نَبْعَتي» «وأوْرَقَ عُودي».
٢ ـ ق ٢ ب ٨٨ : «بهِ تُدفعُ الجُلّى» «ويُستنزل الحَيا» «وتُستنبَتُ الغَبرا» «ويُستكشَفَ الضرُّ».
٣ ـ ق ٣ ب ٨ : «فتَنعَّمِي» «وتَزوَّدِي» «وتَهذَّبي» «وتَلذَّذِي» «وتَكَمَّلي» «وتَورَّعِي».