٤ ـ ق ٨ ب ٤ : «عِدْلُ الكِتابِ» «مَدى المدى» «سُفُنُ النَجاةِ» «هُدى السَبيلِ».
٥ ـ ق ٨ ب ١٣ : «عَلَمُ الهُدى» «غَيْثُ النَدى» «غَوْثُ العُفَاةِ» «حِمى النَزيلِ».
٦ ـ ق ١٣ ب ٢٣ : «لَهُ حَنِيني» «ومِنْهُ لَوْعَتي» «وإلى مَغناهُ شَوْقِي» «وأعْلاقُ الهَوى فِيهِ».
٧ ـ ق ١٤ ب ٣ : تكرّر البيت السابق فيه.
* المقابلة : وهي أن يأتي البليغ بمعنيين أو أكثر ، ثمّ يأتي بما يقابلهما على الترتيب ، وممّا وجدنا منه عند العلاّمة البلاغي ما يلي :
١ ـ ق ١ ب ١٣ :
المُنادى لِكُلِّ خَطْبٍ عَظيمٍ |
|
والمُرجّى لِكُلّ هَوىً شَديدِ |
٢ ـ ق ١ ب ١٩ :
حَيِّهِ بالصلاةِ مِنْ مَوْلـودٍ |
|
وابْكِهِ نازِحاً نُزوحَ الشَريدِ |
٣ ـ ق ١ ب ٢٦ :
ونُرجّيكَ لانْتِهاضٍ قَريبٍ |
|
نَتَرجّاهُ منذُ عَهْدٍ بَعيدِ |
٤ ـ ق ٩ ب ٤ :
تَنَكَّرَ لي وَجْهٌ غادِي الصَباحِ |
|
وأوْحَشْنَنـي رائِحاتُ الأُصُلْ |
٥ ـ ق ٩ ب ٢٥ :
فَما عَرَفَتْ مِثْلَ شَدِّ الرِحـال |
|
ِوما أنْكَـرَتْ مِثْـلَ شَدِّ العُقُلْ |
* * *