لى ثمان سنين ، وفي سفرته الثالثة اشتغل بالتدريس في كربلاء ، ثمّ رحل إلى النجف الأشرف فحضر على المجدّد الشيرازي في مباحث الخيارات والاستصحاب إلى أن هاجر إلى سامرّاء فاستقلّ بالتدريس ..
ترجم له شيخنا في النقباء مبسوطاً ، وعدّد جميع مصنّفاته ، وله رسالتان في التوحيد : عربية ، وفارسية.
نسخة بقلم الشيخ علاء الدين حسين بن أسد الله البهبهاني ـ مؤلّف تنبيه الواعظين ، الموجود بخطّه في المكتبة ـ في أواخر سنة ١٣٣٠.
في ٨٤ ورقة ، مقاسها ٦ / ١٥ × ٢١ ، تسلسل ٤٧٣.
(٧٩٢)
رسالة في التوحيد
وإثبات الباري جلّ وعلا ، ومعرفته ، وشرح حديث : «من عرف نفسه فقد عرف ربّه».
فارسية. لبعض القدماء ، لم أعرف مؤلّفها.
وهي تسعة فصول أو أكثر ، يحيل فيها مؤلّفها إلى كتابه مشكاة الأنوار ومصباح الأسرار ، وإلى كتبه في المعقولات ، وأظنّه عامّي المذهب.
نسخة ضمن مجموعة هي أوّلها ، وتاريخ المجموعة ١١ رجب سنة ١٠٨٦ ، ورقمها ١٥٤٣.
(٧٩٣)
رسالة في الجبر والمقابلة
فارسية. لبعض المتأخّرين.