فهرس أوائل الأشعار
مرتّبة حسب ورودها في الكتاب
وشقّ له من اسمه ليجلّه |
|
فذو العرش محمود وهذا محمّدُ ٣٢ |
أصمّ أم يسمع غرطريف اليمن |
|
أم فاد فازملّم به شأو العنَنْ ٣٦ |
شمّر فإنّك ماضي الهمّ شمّير |
|
لا يفزعنّك تفريق وتغيير ٣٧ |
من قبلها طبت في الظلال وفي |
|
مستودع حيث يخصف الورق ٤٣ |
ربّ رُدّ إلي راكبي بحمّدا |
|
ياربّ ردّه ألي واسطنع عندي يدا ٥١ |
وأبيض يستسقى الغمام بوجهه |
|
ربيع اليتامى عصمةَ للأ رامل ٥٣ |
اربّا واحدا أم ألف ربّ |
|
أدين إذا تقسّمت الأمور ٩١ |
لججت وكنت في الذكرى لجوجاً |
|
لهمّ طالما بعث النشيجا ١٢٤ |
إن يكُ حقّا يا خديجة فاعلمي |
|
حديثك إيّانا فأحمد مرسل ١٣٣ |
والله لن يصلوا غليك بجمعهم |
|
حتى أوسّد في التراب دقينا ١٥٠ |
ألا قل لعمروا والوليد ومطعم |
|
الا ليت حظي من حياطتكم بكر ١٥٣ |
ولّما رأيت القوم لا ودّ فيهم |
|
وقد قطعوا كلّ العرر والوسائل ١٦٢ |
أتيم بن عوف والذي جاء بغضة |
|
ومن دونه الشرّمان والبرك أكتع ١٨٥ |
ألم تر الجنّ وأبلا سها |
|
وياسها من بعد إنكاسها ٢٠٢ |
ععبت للجنّ وإبلاسها |
|
وشدّها العيس بأقتابها ٢٠٥ |
أتاني رئيي بعد ليلٍ وهجعةٍ |
|
ولم يك فيما قد بلوت بكاذب ٢٠٥ |
ألا ربّ من تدعو صديقاً ولو ترى |
|
مقالته بالغيب ساءك ما يفري ٢٨٧ |