(٤)
فهرس الأشعار والأراجيز
مُرتّبة حسَب ورودها في الكتاب
عشيّة غادرت ابن أقرم ثاويا |
|
وعكّاشة الغنميّ تحت مجالي٢٩ |
قضي خالد بغيا عليه لعرسه |
|
وكان له فيها هوى قبل ذلكا٣٤ |
وكنّا كندماني جذيمنة حقبة |
|
من الدّهر حتّى قيل لن يتصدّعا٣٧ |
الأحول الأثعل الملعون طائره |
|
أبو حذيفة شرّ النّاس في الدين٥٤ |
أقبل وأسهل ولا تخف أحدا |
|
بنو سعيد أعزّة البلد٨٩ |
من لا يزال دمعه مقنّعا |
|
فإنّه لا بدّ مرّة مدفوق١١٨ |
لعمرك ما يغني الثّراء عن الفتى |
|
إذا حشرجت يوما وضاق بها الصّدر١١٩ |
يا لك من ذي أربع ما أكبرك |
|
لأضربنّ بالحسام مشفرك١٢٧ |
نحن قتلنا سيّد |
|
الخزرج سعد بن عباده١٤٩ |
ألا أبلغ أبا سفيان عنّي |
|
مغلغلة فقد برح الخفاء٢١٨ |
أرقت فبات ليلي لا يزول |
|
وليل أخي المصيبة فيه طول٢١٩ |
إذا متّ فادفني إلى جنب كرمة |
|
تروّي عظامي بعد موتي عروقها٣٠٢ |
وما هو إلّا أن أراها فجاءة |
|
فأبهت حتّى ما أكاد أجيب٣٤٦ |
وإذا المنيّة أنشبت أظفارها |
|
ألفيت كلّ تميمة لا تنفع٣٥٩ |
تصدّق علينا يا بن عفّان واحتسب |
|
وأمر علينا الأشعريّ لياليا٤٣١ |
فإن كنت مأكولا فكن خير آكل |
|
وإلّا فأدركني ولمّا أمزّق٤٤٨ |
فكفّ يديه ثمّ أغلق بابه |
|
وأيقن أنّ الله ليس بغافل ٤٦٢ |
من سرّه الموت صرفا لا مزاج له |
|
فليأت مأدبة في دار عثمانا٤٦٢ |
قتلتم وليّ الله في جوف داره |
|
وجئتم بأمر جائر غير مهتدي٤٨٢ |
يا للرّجال لأمر هاج لي حزنا |
|
لقد عجبت لمن يبكي على الدّمن٤٨٢ |