وأما الفروع : (فثمانية) (١)
الأول : فى امتناع / مخلوق بين خالقين.
الثانى : فى الرد على الفلاسفة الإلهيين.
الثالث : فى الرد على الطبيعيين.
الرابع : فى الرد على الصابئة فى قولهم بوجود موجد غير الله ـ تعالى ـ.
الخامس : فى الرد على المنجمين ، وأرباب الأحكام.
السادس : فى الرد على الثنوية والمجوس.
السابع : فى الرد على المعتزلة فى خلق الأفعال.
الثامن : فى الرد على القائلين بالتولد (٢).
__________________
(١) فى أ (فتسعة) وهى مخالفة للواقع ؛ حيث أن المذكور فعلا فى الشرح ثمانية.
(٢) زائد فى أ (التاسع : فى أضداد الإرادة ، ومتعلقاتها).