٨٣ ـ الرءوف : معناه : المريد للتخفيف عن العبيد.
٨٤ ـ مالك الملك : معناه : المتصرف فى المخلوقات على حسب ما يشاء ويختار ؛ فيرجع إلى صفة فعلية.
٨٥ ـ ذو الجلال والإكرام : وهو قريب من معنى الجليل.
٨٦ ـ المقسط : معناه : العادل. ومنه يقال : أقسط الرجل إذا (١) عدل ، وقسط (١) إذا جار ؛ وهو صفة فعلية.
٨٧ ـ الجامع : معناه : المختص بجمع الخصوم يوم القصاص ، وإنصاف المظلوم من الظالم ، وهو صفة فعلية.
٨٨ ـ الغنىّ : معناه : الّذي لا يفتقر إلى شيء ، وهو صفة سلبية.
٨٩ ـ المغنى : معناه : المحسن لأحوال الخلق ؛ وهو صفة فعلية.
٩٠ ـ المانع : معناه (٢) : المانع لمن يشاء (٢) من المنافع ؛ وهو صفة فعلية.
٩١ ـ ٩٢ ـ الضّارّ. النّافع : (معناهما (٣)) : خالق الضر ، والنفع ؛ وهو صفة فعلية.
٩٣ ـ النّور : سبق تفسيره فى نفى التشبيه (٤).
٩٤ ـ الهادى : معناه : المختص بخلق الهدى ؛ وهو صفة فعلية.
٩٥ ـ البديع : قيل (٥) معناه : إنه (٥) المبدع ، الخالق. وقيل هو (٦) أنه (٦) لا نظير له.
٩٦ ـ الباقى : معناه (الّذي (٧)) لا آخر له ، ولا يتصور عليه العدم ؛ وهو صفة سلبية.
٩٧ ـ الوارث : معناه : الباقى بعد فناء الخلق ، والمالك بعد زوال كل مالك سواه.
__________________
ـ وكذا بما ورد فى الكتب السابقة على الأبكار / وهى : الاعتقاد للبيهقى ص ١٩ والمقصد الأسنى للغزالى ص ١٣٣. وأيضا على الكتب التى اعتمدت على الأبكار مثل : المواقف للإيجي ص ٣٣٦ ، ومن الكتب الحديثة الأسماء الحسنى للجمل ص ٢٤٨ ، وبما ورد فى شرح الاسم العظيم (الكريم). حيث قال : وقيل : هو الّذي يعفو عن الذنوب ، وسيأتى شرح العفو ، وهذا يرجح أن تركه سهو من الآمدي ، أو من الناسخ.
(١) فى ب (وقسطه).
(٢) فى ب (فمن شاء).
(٣) فى أ (معناه).
(٤) انظر ل ١١٧ / أ.
(٥) فى ب (معناه).
(٦) فى ب (الّذي).
(٧) ساقط من أ.