٢ ـ قوله تعالى :
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (الأنفال : ١)
فاللفظ في الآية عام ، وهو : (يَسْئَلُونَكَ) ، والسبب الذي نزلت الآية بشأنه عام ، وهو سؤال المسلمين الرسول صلىاللهعليهوسلم عن كيفية توزيع الأنفال.
فالعبرة لعموم اللفظ والسبب ، فيكون الحكم عاما.
٣ ـ قوله تعالى :
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخالِطُوهُمْ فَإِخْوانُكُمْ) (البقرة : ٢٢٠)
فاللفظ في الآية نزل عاما ، وهو (يَسْئَلُونَكَ)
والسبب الذي نزلت من أجله الآية عام ، وهو سؤال المسلمين للرسول صلىاللهعليهوسلم عن كيفية التعامل مع اليتامى ، فالعبرة لعموم اللفظ والسبب ، والحكم عام.
٤ ـ قوله تعالى :
(وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّساءِ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَ) (النساء : ١٢٧) فاللفظ في الآية نزل عاما (وَيَسْتَفْتُونَكَ).
وسبب الآية عام ، وهو سؤال المسلمين الرسول صلىاللهعليهوسلم عن التعامل مع يتامى النساء المسلمات في النكاح ، فالعبرة لعموم اللفظ والسبب ، والحكم عام.
٥ ـ قوله تعالى :