(يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى) (البقرة : ١٨٩)
فاللفظ في الآية نزل بصيغة العموم ، وهو (يَسْئَلُونَكَ).
والسبب الذي نزلت من أجله الآية عام ، وهو سؤال المسلمين الرسول صلىاللهعليهوسلم عن الأهلة ، فالعبرة لعموم اللفظ ، والسبب معا ، والحكم عام.