الاختلاف الرابع عشر : في آخر الآية الثانية والعشرين من الباب الثاني من سفر الخروج في اليونانية هذه العبارة : «وولدت أيضا غلاما ثانيا ودعا اسمه لعازار فقال من أجل أن إله أبي أعانني وخلصني من سيف فرعون». ولا توجد في العبرانية. والصحيح ما في اليونانية ، وأدخلها مترجمو العربية في تراجمهم. الاختلاف الخامس عشر : في الآية العشرين من الباب السادس من سفر الخروج في العبرانية هكذا : «فولدت له هارون وموسى». وفي السامرية واليونانية هكذا : «فولدت له هارون وموسى ومريم أختهما». والصحيح ما فيهما. الاختلاف السادس عشر : توجد في آخر الآية السادسة من الباب العاشر من سفر العدد في الترجمة اليونانية هذه العبارة : «وإذا نفخوا مرة ثالثة ترفع الخيام الغربية للارتحال ، وإذا نفخوا مرة رابعة ترفع الخيام الشمالية للارتحال». ولا توجد في العبرانية. والصحيح ما في اليونانية. الاختلاف السابع عشر : توجد في النسخة السامرية في الباب العاشر من سفر العدد ما بين الآية العاشرة والحادية عشر هذه العبارة : «قال الرب مخاطبا لموسى انكم جلستم في هذا الجبل كثيرا ، فارجعوا وهلموا إلى جبل الأمورانيين وما يليه إلى العرباء وإلى أماكن الطور والأسفل قبالة التيمن ، وإلى شط البحر أرض الكنعانيين ولبنان ، وإلى النهر الأكبر نهر الفرات. هوذا أعطيتكم الأرض فادخلوا ورثوا الأرض التي حلف الرب لآبائكم إبراهيم وإسحاق ويعقوب أنه سيعطيكم إياها ولخلفكم من بعدكم». انتهت. ولا توجد هذه العبارة في العبرانية. قال المفسّر هارسلي في الصفحة ١٦١ من المجلد الأول من تفسيره : «توجد في النسخة السامرية ما بين الآية العاشرة والحادية عشر من الباب العاشر من سفر العدد العبارة التي توجد في الآية السادسة والسابعة والثامنة من الباب الأول من سفر الاستثناء وظهر هذا الأمر في عهد پروكوبيس». الاختلاف الثامن عشر : في الباب العاشر من كتاب الاستثناء في العبرانية هكذا : «٦ ثم ارتحل بنو إسرائيل من بيروت بني يعقن إلى موشرا ، ومات هناك هارون ، وقبر هناك ثم قبر بعده العازار ابنه ٧ ومن ثم أتوا إلى غدغاد ، وارتحلوا من هناك ، وحلوا في يطبشا أرض المياه والسواقي ٨ في ذلك الزمان اعتزل سبط لاوي ليحمل التابوت الذي فيه ميثاق الرب ، ويقوم قدامه في الخدمة ، ويبارك باسمه حتى إلى هذا اليوم». وهذه العبارة تخالف عبارة الباب الثالث والثلاثين من سفر العدد في تفصيل المراحل. وتوجد في السامرية في كتاب الاستثناء أيضا العبارة التي في سفر العدد. وعبارة سفر العدد هكذا : «٣٠ وارتحلوا من حشمونا واتوا مشروت ٣١ ومن مشروت نزلوا في بني عقان ٣٢ وارتحلوا من بني عقان ، وأتوا جبل جدجاد ٣٣ وارتحلوا من ثم ونزلوا في يطبث ٣٤ ومن يطبث أتوا عفرونا ٣٥ وارتحلوا من عفرونا ونزلوا في عصينجير ٣٦ وارتحلوا من ثم وأتوا برية سين ، فهذه هي قادس ٣٧ وارتحلوا من قادس في