(٣)
فهرس الأشعار
البيت |
|
|
القائل |
الصفحة |
حرف الباء |
||||
يا غيرة الله قد عانيت فانتقمي |
|
هتك النّساء وما منهنّ يرتكب |
إبراهيم بن المهدي |
١٤ |
لا بدّ من رحم وإن ضاق الباب |
|
وإنّي أنا عزيزة بن قطّاب |
|
٣٥ |
معتدل القامة مثل القضيب |
|
يهتزّ في لين وحسن وطيب |
أحمد بن نصر |
٥٥ |
آه ويلي على الشّباب وفي أيّ |
|
زمان فقدت شرخ الشّباب |
أحمد بن نصر |
٥٥ |
قد شاب رأسي ورأس الحرص لم يشب |
|
إنّ الحريص على الدّنيا لفي تعب |
أبراهيم بن المهدي |
٧٥ |
جئتك مستشفعا بلا سبب |
|
إليك إلّا بحرمة الأدب |
دعبل الخزاعي |
٢٣٢ |
السّيف أصدق إنباء من الكتب |
|
في حدّه الحدّ بين الجدّ واللّعب |
أبو تمّام |
٣٩٥ |
بدر دجى في بدن شطب |
|
عطّل حسن اللّؤلؤ الرطب |
أبو إسحاق النظّام |
٤٧١ |
حرف الدال |
||||
نحن قوم تليننا الحدق النّجل |
|
على أنّنا نلين الحديدا |
|
٣٣٣ |
حرف الذال |
||||
أيّها الراقد المؤرّق عيني |
|
نم هنيئا لك الرّقاد اللّذيذ |
|
٣٣٣ |
حرف الراء |
||||
وطويت أصبغ حقبة في بيته |
|
فسترته جدر البيوت السّتّر |
|
٩٩ |
هجرتك ، لم أهجرك من كفر نعمة |
|
وهل يرتجى نيل الزّيادة بالكفر |
دعبل الخزاعي |
٢٣١ |
قد قحط النّاس في زمانهم |
|
حتّى إذا جئت جئت بالمطر |
|
٢٣٣ |
له راحة لو أنّ معشار عشرها |
|
على البرّ كان البرّ أندى من البحر |
|
٣٣٣ |
حرف الضاد |
||||
حمدت إلهي بعد عروة إذ نجا |
|
خراش وبعض الشّرّ أهون من بعض |
أبو خراش الهذلي |
٤٧١ |