القسم الثانى

أما المقدمة : ففى بيان حصره فى الجواهر ، والأعراض

ويشتمل على ثلاثة أنواع :

النوع الأول : فى أحكام الجواهر مطلقا ويشتمل على سبعة فصول

الفصل الأول : فى حقيقة الجوهر ، ومعناه

الفصل الثانى : فى معنى الحيّز ، والمتحيّز ، والتّحيز

الفصل الثالث : فى أن الجوهر غير مركب من الأعراض

الفصل الرابع : فى أن الجواهر متجانسة غير متجددة

الفصل الخامس : فى أن الجواهر لا تتداخل

الفصل السادس : فى امتناع وجود جوهرين فى مكان واحد وامتناع وجود جوهر واحد فى مكانين     

الفصل السابع : فى امتناع تعرى الجوهر عن الأعراض وتعليل قبوله لها

المذاهب المختلفة

المعتمد فى المسألة

النوع الثانى : فى الجوهر الفرد وأحكامه ويشتمل على فصلين :

الفصل الأول : فى إثبات الجوهر الفرد

تعريفه

الآراء فيه

أدلة أهل الحق

المسلك الأول

المسلك الثانى

المسلك الثالث

المسلك الرابع

المسلك الخامس

المسلك السادس

المسلك السابع

المسلك الثامن

المعتمد فى ذلك مسلكان

المسلك الأول

المسلك الثانى

معارضات الخصوم وبيانها من ستة عشر وجها

الوجه الأول ـ الوجه الثانى

الثالث ـ الرابع ـ الخامس

السادس ـ السابع

الثامن ـ التاسع

العاشر ـ الحادى عشر

الثانى عشر ـ السادس عشر

الفصل الثانى : فى أن الجوهر الفرد لا شكل له

ويشتمل على ثلاثة عشر فصلا

الفصل الأول : فى تحقيق معنى الجسم

تعريف الجسم

الآراء فيه

الفصل الثانى : فى أن أبعاد الأجسام متناهية

اعتمد أهل الحق على مسالك

المسلك الأول

المسلك الثانى

المسلك الثالث

المسلك الرابع

المسلك الخامس

الفصل الثالث : فى تجانس الأجسام

الفصل الرابع : فيما يجب للأجسام من الصفات ، وما لا يجب

الفصل الخامس : فى إبطال قول الفلاسفة أنه ما من جسم إلا وفيه مبدأ حركة طبيعية ومناقضتهم فى ذلك

الفصل السادس : فى إبطال ما قيل من أن الأفلاك غير قابلة للحركة المستقيمة والفساد. وأنها ليست ثقيلة ولا خفيفة. ولا حارة ولا باردة ، ولا رطبة ، ولا يابسة ، وأنها بسيطة كرية لا تقبل الخرق ، والشق

الفصل السابع : فى إبطال قول الفلاسفة إن الأفلاك ذوات أنفس وأنها متحركة بالإرادة النفسية

الفصل الثامن : فى إبطال قول الفلاسفة فى طبائع الكواكب وأنوارها ، ومحو القمر ، والمجرة ، ومناقضتهم فى ذلك

الفصل التاسع : فى أقوال الفلاسفة فى العناصر ، ومناقضتهم فيها

الفصل العاشر : فى أقوال الفلاسفة فى كون العناصر ، وفسادها ، واستحالتها ومناقضتهم فى ذلك

الفصل الحادى عشر : فى أقوال الفلاسفة فى مزاج العناصر ، وامتزاجها ، ومناقضتهم فيها

الفصل الثانى عشر : فيما قيل فى وحدة الأرض وسكونها ، ومناقضات الفلاسفة فى ذلك

الفصل الثالث عشر : فى مناقضات الفلاسفة فى الدلالة على امتناع وجود عالم آخر وراء هذا العالم

ويشتمل على سبعة فروع :

الفرع الأول : فى إثبات الأعراض

الفرع الثانى : فى استحالة قيام العرض بنفسه

الفرع الثالث : فى استحالة قيام العرض بالعرض

الفرع الرابع : فى تجدد الأعراض ، واستحالة بقائها ، وإبطال القول بالكمون والظهور ، واستحالة انتقالها

الآراء فيه

احتج الأشاعرة بمسالك

المسلك الأول

المسلك الثانى ، والمسلك الثالث

اعتراضات الخصوم

الرد عليهم

الرد على القائلين بالكمون والظهور

ويشتمل على عشرة فصول :

الفصل الأول : فى تحقيق معنى الكون والكائنية

الفصل الثانى : فى بيان وجود المكان

الفصل الثالث : فى تحقيق معنى المكان

الفصل الرابع : فى أن المكان هل يخلو عن المالى له ، أم لا؟

الفصل الخامس : فى تحقيق معنى الحركة ، والسكون

الفصل السادس : فيما اختلف من كونه متحركا ، وبيان الحق فيه

الفصل السابع : فى تحقيق معنى الاجتماع ، والافتراق ، والمماسة ، والتأليف

الفصل الثامن : فى بقية أحكام الاجتماع ، والافتراق. خاصة على أصول أصحابنا

الفصل التاسع : فى اختلاف الأكوان ، وتماثلها ، وتضادها

الفصل العاشر : فى اختلافات بين المعتزلة فى أحكام الأكوان متفرعة على أصولهم ، ومناقضتهم فيها

الاختلاف الأول :

الاختلاف الثانى :

الاختلاف الثالث :

الاختلاف الرابع :

الاختلاف الخامس :

الاختلاف السادس :

الاختلاف السابع :

الاختلاف الثامن :

الفرع السادس : فى الزمان

الآراء فيه :

ويشتمل على ثلاثة فصول

الفصل الأول : فى تحقيق معنى الثقل ، والخفة

الفصل الثانى : فى تحقيق معنى الاعتماد

الفصل الثالث : فى اختلافات بين المعتزلة فى الاعتمادات ، ومناقضتهم فيها

الاختلاف الأول : فى تضاد الاعتمادات

الاختلاف الثانى : فى بقاء الاعتمادات

الاختلاف الثالث : فى اشتراط الرطوبة واليبوسة

الاختلاف الرابع : فى سبب طفو الخشبة على الماء ، ورسوب الحديد فيه

الاختلاف الخامس : الاختلاف فى اعتماد الهواء

الاختلاف السادس : فى أن الاعتماد هل يولد شيئا ، أم لا؟

الاختلاف السابع : اختلاف الجبائى وابنه فى الحجر المقسور إلى جهة العلو ، إذا عاد هاويا إلى أسفل  

الاختلاف الثامن : قال أكثر المعتزلة

ويشتمل على ثمانية فصول :

الفصل الأول : فى أقسام الصفات

مذهب أهل الحق

مذهب المعتزلة

الرد على المعتزلة

الفصل الثانى : فى تحقيق معنى التماثل والمثلين وإثبات ذلك على منكريه

الفصل الثالث : فى تحقيق معنى الخلافين

الفصل الرابع : فى أنه هل يتصور الاختلاف بين الشيئين مع اشتراكهما فى أخص صفة النفس؟     

الفصل الخامس : فى تحقيق معنى المتضادين :

الفصل السادس : فى أن كل عرضين متماثلين ضدان

الفصل السابع : فى تحقيق معنى الغيرين

الفصل الثامن : فى تحقيق معنى المتقدم والمتأخر ومعا

المتقدم بالذات

المتقدم بالطبع

المتقدم بالشرف

المتقدم بالرتبة

المتقدم بالزمان

فى حدوث العالم

المسلك الأول : أنهم قالوا العالم ممكن الوجود بذاته

المسلك الثانى : هو أن أجزاء العالم مفتقرة إلى ما يخصصها

المسلك الثالث : فى بيان حدوث الأجسام

المسلك الرابع : لبعض المتأخرين أنه لو كان الجسم قديما

المسلك الخامس : لبعض الفضلاء أن العالم ممكن الوجود لذاته

المسلك السادس : لبعض المتأخرين من أصحابنا

المسلك السابع : المسلك المشهور للأصحاب وعليه الاعتماد

شبه الخصوم

الشبهة الأولى :

الشبهة الثانية :

الشبهة الثالثة :

الشبهة الرابعة ، والشبهة الخامسة ، والشبهة السادسة

الشبهة السابعة ، والثامنة ، والتاسعة

الشبهة العاشرة

الشبهة الحادية عشرة

الشبهة الثانية عشرة

الشبهة الثالثة عشرة

الشبهة الرابعة عشرة

الرد على الشبهة الأولى

الرد على الشبهة الثانية

الرد على الشبهة الثالثة

الرد على الشبهة الرابعة

الرد على الشبهة الخامسة

الرد على الشبهة السادسة

الرد على الشبهة السابعة

الرد على الشبهة الثامنة

الرد على الشبهة التاسعة

الرد على الشبهة العاشرة

الرد على الشبهة الحادية عشرة

الرد على الشبهة الثانية عشرة

الرد على الشبهة الثالثة عشرة

الرد على الشبهة الرابعة عشرة

وقد اختلف فيه

رأى الفلاسفة :

آراء المعتزلة :

الرد على الفلاسفة ومن وافقهم

الأدلة على جواز فناء العالم

أما النص :

أما الإجماع :

ويشتمل على أربعة فصول :

الفصل الأول : فى انقسام المعدوم إلى واجب وممكن

الفصل الثانى : فى أن المعدوم هل هو معلوم أم لا

الفصل الثالث : فى تحقيق معنى الشيء واختلاف الناس فيه

الفصل الرابع : فى أن المعدوم هل هو شيء وذاته ثابتة فى حالة العدم أم لا؟

الآراء المختلفة

وقد تسمك الأصحاب بمسالك ضعيفة

المسلك الأول

المسلك الثانى

المسلك الثالث

المسلك الرابع

المسلك الخامس

المسلك الأول

المسلك الثانى

المسلك الثالث

وللخصوم عشر شبه :

الشبهة الأولى :

الشبهة الثانية :

الشبهة الثالثة :

الشبهة الرابعة :

الشبهة الخامسة :

الشبهة السادسة :

الشبهة السابعة :

الشبهة الثامنة :

الشبهة التاسعة :

الشبهة العاشرة :

الجواب عن الشبهة الأولى :

الجواب عن الشبهة الثانية :

الجواب عن الشبهة الثالثة :

الجواب عن الشبهة الرابعة :

الجواب عن الشبهة الخامسة :

الجواب عن الشبهة السادسة :

الجواب عن الشبهة السابعة :

الجواب عن الشبهة الثامنة :

الجواب عن الشبهة التاسعة :

الجواب عن الشبهة العاشرة :

الأصل الأول : فى الأحوال

اختلف المتكلمون فى نفيها واثباتها

تمسك أهل الحق من النفاة بمسلكين

المسلك الأول :

المسلك الثانى :

أما المثبتون : فقد تمسكوا بمسالك :

المسلك الأول :

المسلك الثانى :

المسلك الثالث :

المسلك الرابع :

المسلك الخامس :

المسلك السادس :

ويشتمل على تسعة فصول :

الفصل الأول : فى حقيقة العلة والمعلول

الفصل الثانى : فى بيان أن العلة لا بد وأن تكون وجودية

المسلك الأول :

المسلك الثانى :

المسلك الثالث :

والمعتمد فى ذلك أن يقال :

الّذي أوجبت له الحكم ؛ بل قائمة به

الفصل الرابع : فى أن العلة العقلية لا بد وأن تكون مطردة منعكسة

احتج الأصحاب على لزوم الاطراد والانعكاس

معلولها مشروطا بشرط معين فى نظر الناظر

الفصل السادس : فى أن العلة الواحدة هل توجب حكمين مختلفين أم لا؟

الفصل السابع : فى أن الحكم الواحد لا يثبت بعلتين مختلفتين ولا بعلة مركبة من أوصاف

الفصل الثامن : فيما يعلل ، وما لا يعلل

الفصل التاسع : فى الفرق بين العلة والشرط

وذلك من خمسة عشر وجها

فهرس موضوعات الجزء الثالث