__________________
حسنة. قال المودة لآل محمد.
رواه الثعلبي في تفسيره مسنداً ، ابن الصبّاغ المالكي في الفصول : ١٣ ، وابن المغازلي في المناقب ، وابن حجر في الصواعق : ١٠١ ، والسيوطي في الدر المنثور ٦ / ٧ ، واحياء الميت : ٢٣٩ ، والحضرمي في الرشفة : ٢٣ ، والنبهاني في الشرف المؤبّد : ٩٥.
٦ ـ أخرج ابو الشيخ ابن حبّان في كتابه الثواب من طريق الواحدي عن علي عليهالسلام. قال : فينا ال حم آية لا يحفظ مودتنا الّا كل مؤمن.
ثمّ قرأ : قل لا اسألكم عليه اجراً الّا المودة في القربى.
ذكره ابن حجر في الصواعق : ١٠١ و ١٣٦ ، السمهودي في جواهر العقدين.
٧ ـ عن ابي الطفيل قال : خطبنا الحسن بن علي بن ابي طالب عليهالسلام فحمد الله واثنى عليه ، وذكر امير المؤمنين علياً رضى الله عنه ، ثمّ قال ... وانا من اهل البيت الذين افترض الله عزوجل مودتهم وولايتهم. فقال فيما انزل على محمد : «قل لا أسألكم عليه اجراً الّا المودة في القربى ...»
أخرجه البزار ، والطبراني في الكبير ، وابو الفرج في مقاتل الطالبيين ، وابن ابي الحديد في شرح النهج ٤ / ١١ ، والهيثمي في مجمع الزوائد ٩ / ١٤٦ ، وابن الصباغ في الفصول : ١٦٦ ، والكنجي في الكفاية : ٣٢ ، وابن حجر في الصواعق : ١٠١ و ١٣٦ ، والصفوري في نزهة المجالس ٢ / ٢٣١ ، والحضرمي في الرشفة : ٤٣.
٨ ـ أخرج الطبري في تفسيره ٢٤ / ١٦ باسناده عن السدى عن ابي الديلم قال :
لما جيء بعلي بن الحسين (الامام السجاد رضى الله عنه) اسيراً فاقيم على درج دمشق ، فقام رجل من اهل الشام فقال الحمد لله الذي قتلكم ... فقال له علي بن الحسين رضى الله عنه : أقرأت القرآن؟ قال نعم. قال : ما قرأت : قل لا أسألكم عليه اجراً الّا المودة في القربى؟ قال : وانكم لأنتم هم؟ قال نعم.