وترك السّيف في يده مسلولا كأنّه من جملة الطّالبين لذلك الشّخص. وبقي كذلك إلى أن ولي المقتدر ، وخرج الخادم إلى طوس ، فتحدّثت الجارية بحديثه بعد ذلك (١).
__________________
(١) هذا الخبر تفرّد به ابن الجوزي في : المنتظم ٥ / ١٧٢ ، واقتبسه ابن كثير في : البداية والنهاية ١١ / ٧٧.