علميّة ، وختمت البحوث بذكر بعض أنواع نشاط المدرستين الثقافيّ والسياسيّ والاجتماعيّ وآثارها في المجتمع الإسلامي.
ثالثا ـ أوردت في الأخير بعض ما افتري به على مدرسة أهل البيت (ع) وحاولت القيام بتمحيصه.
وأسأل الله أن يوفقني للبحث عن روايات المدرستين حول القرآن الكريم بمنّه تعالى.
وها هي البحوث أعرضها على الملأ الإسلاميّ الكريم راجيا أن ينظروا فيها بتجرّد علميّ ، وينبّهوني على أخطائي في سبيل نشر المعرفة الإسلامية وتيسير التقارب والتّفاهم بين المسلمين ، إن شاء الله تعالى.
(قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحانَ اللهِ وَما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ). يوسف / ١٠٨.