مستدرك الحاكم ٢ / ٣٤٣ ، و ٣ / ١٥٠.
حلية الأولياء لأبي نعيم ٤ / ٣٠٦.
تاريخ بغداد للخطيب ١٢ / ١٩.
مجمع الزوائد للهيثمي ٩ / ١٦٨.
الدر المنثور للسيوطي بتفسير الآية : (وَادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطاياكُمْ) البقرة / ٥٨.
وفي تاريخ الخلفاء للسيوطي ص : ٢٧٠ بترجمة المنصور : عن المأمون عن الرشيد عن المهدي عن المنصور عن أبيه عن جده عن ابن عباس عن النبيّ (ص) :
«مثل أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلّف عنها هلك».
كنز العمّال ، ط. الأولى ٦ / ١٥٣ و ٢١٦.
الصواعق لابن حجر ص : ٧٥ ، رواها عن الدار قطني والطبراني وابن جرير وأحمد بن حنبل وغيرهم.
كلّ ما ذكرناه في ما سبق نصوص من الكتاب والسنّة تدلّ على تعيين الله ورسوله (ص) وليّ الأمر بعد الرسول (ص). وفي ما يأتي نصوص أخرى بألفاظ أخرى كما ترد في البحوث الآتية.