فذكر قصّة الحسين عليهالسلام وما تعمل (١) الأمّة به ، لعن الله قاتله [وظالمه وخاذله] (٢).
__________________
(١) في النسخ : (مما يعملون) ، والمثبت عن مصادر التخريج.
(٢) أخرجه السيّد ابن طاوس في كتابه الأمان من أخطار الأسفار والأزمان : ١١٨ ـ ١٢٠ ، وقال في آخر الحديث ما نصّه :
«وإنّما ذكرت هذا الحديث لأنّه برواية ابن النجّار الذي هو من أعيان أهل الحديث من الأربعة المذاهب وثقاتهم ومن لا يتّهم فيما يرويه من فضائل أهل البيت عليهمالسلام وعلوّ مقاماتهم. وما رأيته ولا رويته من طريق شيعتهم إلى الآن».
وعنه في بحار الأنوار ٢٦ : ٣٣٢ / ١٤ ، والماحوزي في كتاب الأربعين : ٢٣١ / ١٨.
وذكره في خلاصة عبقات الأنوار ٤ : ٢٨٨ / ٧ عن محمّد بن النجار.
ونقله العلّامة المجلسي في بحار الأنوار ١١ : ٣٢٨ / ٤٩ وج ٤٤ : ٢٣٠ / ١٢ ، والجزائريّ في قصص الأنبياء : ٩٢ ، عن الخرائج والجرائح.