وكثير من النباتات والحيوانات ، ثم طبقة الماء ، ثم طبقة الهواء المجاور للأرض والماء إلخ. (ص ١٨ من طبع الشيخ أحمد الشيرازي).
و : في المسألة الثالثة عشرة من رابع المقصد الثاني في أنواع الإحساس ، كانت عبارة الماتن في البصر هكذا : ومنه البصر وهي قوة مودعة في العصبتين المجوفتين اللتين تتلاقيان وتتفارقان إلى العينين بعد تلاقيهما بتلك ويتعلق بالذات بالضوء واللون. (ص ١٩٦)
والصواب : ومنه البصر ويتعلق بالذات بالضوء واللون.
والعبارات الباقية زيادة أدرجت في المتن.
ز : المسألة الثالثة من مسائل المضاف في أن الإضافة ليست ثابتة في الأعيان (ص ٢٥٨) ، يعلم ما فيها من وجوه التحريف بمقابلتها مع النسخ الرائجة المطبوعة ولمزيد الاستبصار والاطمئنان راجع إلى الشفاء (ج ٢ ص ١٠٨ ط ١).
ح : في المسألة السابعة من المقصد الثالث في نبوة نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم (ص ٣٥٤) ، ترى تحريفات كثيرة يطول بذكرها الكلام ، فليعلم أن راعي الغنم هو أهبان بن أوس. وفي منتهى الأرب أهبان كعثمان صحابى بوده است. وفي الخصائص الكبرى للسيوطي أهبان بن أوس (ج ٢ ص ٢٦٨ من طبع مصر ، وج ٢ ص ٦١ من طبع حيدرآباد) وفي أسد الغابة أيضا (ج ١ ص ١٦١).
وكذلك العنسي بالعين المهملة المفتوحة والنون الساكنة ففي الخصائص للسيوطي الأسود العنسي (ج ٢ ص ١١٦ من طبع مصر) وكذلك العنسي من الأنساب للسمعاني.
ط : في المسألة السادسة من المقصد الخامس في مطاعن الأول (ص ٣٧٤) عند قوله ولقوله إن له شيطانا يعتريه كانت عبارة الشارح العلامة هكذا : أقول هذا دليل آخر على عدم صلاحيته للإمامة وهو قوله إن لي شيطانا يعتريني وهذا يدل على اعتراض الشيطان له إلخ.
والصواب : أقول هذا دليل آخر على عدم صلاحيته للإمامة وهو ما روي عنه أنه قال مختارا : وليتكم ولست بخيركم فإن استقمت فاتبعوني ، وإن اعوججت فقوموني ، فإن