والعبارة الباقية تعليقة أدرجت في الكتاب ، ثم حرفت عبارة الكتاب كي يستقيم ربط بعضها مع بعض كما أن السياق ينادي بذلك أيضا.
ج : في المسألة العاشرة من ثاني ذلك المقصد في أقسام الواحد ، كانت العبارة عند قول الماتن والوحدة في الوصف العرضي إلخ. هكذا : أقول فإن الوصف العرضي. (ص ١٠٣)
والصواب : أقول الوحدة في الوصف العرضي والذاتي تتغاير أسماؤها بتغاير المضاف إليه فإن الوصف العرضي.
فقد أسقط من الكتاب سطر كامل.
د : في أول المسألة الثانية من ثاني المقصد الثاني ، قد أدرجت تعليقة في الشرح تنتهي إلى صفحة كاملة من الكتاب فراجع (ص ١٥٩) وهكذا في شرح قوله والهواء حار رطب إلخ. قد أدرجت تعليقة في عبارة الشرح تنتهي إلى نصف صفحة. (ص ١٦١)
ه : وفي آخر تلك المسألة (ص ١٦٣) في طبقات الأرض كانت العبارة هكذا : الخامس في طبقاتها وهي ثلاث طبقة هي أرض محضة وهي المركز وما يقاربه وطبقة طينية وطبقة مخلوطة بغيرها بعضها منكشف وهو البر وبعضها أحاط به البحر.
والصواب : الخامس في طبقاتها وهي ثلاث : طبقة هي أرض محضة وهي المركز وما يقاربه وطبقة طينية وطبقة بعضها منكشف هو البر وبعضها أحاط به البحر. كما في النسخ الأصيلة المعتبرة الآتي ذكرها.
عبارة الشيخ قدسسره في الشفاء كذلك : فيشبه لذلك أن تكون الأرض ثلاث طبقات طبقة تميل إلى محوضة الأرضية ، وتغشاها طبقة مختلطة من الأرضية والمائية وهو طين ، وطبقة منكشفة عن الماء جفف وجهها الشمس وهو البر والجبل وما ليس بمنكشف فقد ساح عليه البحر. (ج ١ ص ٢٢٧ ط ١)
وعبارة القاضي زاده الرومي في شرحه على الملخص في الهيئة للجغميني هكذا : وهي ـ يعني بها العناصر ـ تسع طبقات في المشهور عند الجمهور كالأفلاك : طبقة الأرض الصرفة المحيطة بالمركز ، ثم طبقة الطينية ، ثم طبقة الأرض المخالطة التي تتكون فيها المعادن