موافقة صريح العقل لصحيح النقل ، وأيضا (ص ١٦٥)......................... ١٤١
الرد على من قال : أن الأدلة اللفظية لا تفيد اليقين............................ ١٤٤
تعريف جهم بن صفوان ، وابراهيم النظّام (هامش).............................. ١٥٢
كلام الرازى فى علم الكلام (هامش)......................................... ١٥٣
فصل : كسر الطاغوت الثاني وهو قولهم : إذا تعارض العقل والنقل وجب تقديم العقل وكسر هذا الطاغوت من اثنين وخمسين وجها......................................................................... ١٥٥
العلم النافع هو ما أخبرت به الرسل........................................... ١٧٠
التوسل المشروع والمخالف (هامش)........................................... ١٧٧
الكلام عن آية الكرسى (هامش)............................................. ١٧٨
الكلام عن سورة الإخلاص (هامش).......................................... ١٧٩
في معنى الإلحاد (هامش).................................................... ١٨٥
أنواع التوحيد والتحريف في معناه............................................. ١٩٠
في معنى قولهم : الأعراض ، والأغراض ، والأبعاض.............................. ١٩٤
لفظ «الجسم» لم يأت به الوحى ولا أثبته أهل السنة........................... ١٩٦
فصل فى : تحريف اسمه تعالى «العدل»........................................ ٢٠١
في معنى قوله سبحانه «الله الصمد».......................................... ٢٢٤
تأويل المثل الأعلى.......................................................... ٢٢٥
كيف كان الصحابة يعارضون النصوص....................................... ٢٣٠
الجهمية أول من عارض النصوص بآراء الرجال................................. ٢٣٨
في شرح حديث «إن الله جميل يحب الجمال» (هامش).......................... ٢٤٣
توحيد الملاحدة............................................................ ٢٥١
أقوى الطرق لإثبات الصانع سبحانه.......................................... ٢٦٣
منشأ الضلال الّذي قاد إلى التعطيل.......................................... ٢٦٦
فصل : اتفاق الفلاسفة والحكماء على علو الله عزوجل.......................... ٢٧٢
فصل : الجهمية المعطلة معترفون بوصفه تعالى بعلو القهر وعلو القدر.............. ٢٧٥
فصل : كل من أقر بوجود رب للعالم مدبر له لزمه الإقرار بمباينته لخلقه............ ٢٧٨
نفى التشبيه والتمثيل لا يغنى عن إثبات الصفات اللائقة بالله..................... ٢٨٣