رسول الله صلىاللهعليهوسلم في عليّ : « من كنتُ مولاه فعليّ مولاه ، أللّهمّ والِ من والاه ، وعادِ من عاداه » ـ : وهو عند غدير خُمّ ، وقد خطب الناس.
٣١٤ ـ عبد الحقّ بن سيف الدين الدهلويّ ، البخاريّ : المتوفّىٰ ( ١٠٥٢ ) ، صاحب التآليف القيِّمة ، منها : اللمعات في شرح المشكاة ، رجال المشكاة ، ترجمة فصل الخطاب ، جذْبُ القلوب ، أخبار الأخيار ، مدارج النبوّة.
يأتي لفظه في الكلمات حول سند الحديث.
٣١٥ ـ محمد بن محمد المصريّ ، مؤلّف الدرر العوال بحلِّ ألفاظ بدء المآل.
قال في كتابه المذكور عند ذكر أمير المؤمنين عليهالسلام : ورد في فضله أحاديث كثيرة ، منها قوله صلىاللهعليهوسلم : « من كنتُ مولاه فعليّ مولاه ، أللّهمّ والِ من والاه ، وعادِ من عاداه » ع (١) ( ١ / ٢٢٢ ).
٣١٦ ـ محمد محبوب العالم ابن صفيّ الدين جعفر بدر العالم : مؤلّف التفسير الشهير بتفسير شاهي.
يأتي عن تفسيره المذكور نزول آية التبليغ في عليّ عليهالسلام ونزول آية ( سَأَلَ سَائِلٌ ) حول قضيّة الغدير.
« القرن الثاني عشر »
٣١٧ ـ السيّد محمد بن عبد الرسول بن عبد السيّد بن عبد الرسول الحسينيّ ، الشافعيّ ، البرزنجيّ : المولود ( ١٠٤٠ ) والمتوفّىٰ ( ١١٠٣ ).
ترجمه المراديّ في سلك الدرر ( ٤ / ٦٥ ) ، وذكر مشايخه في القراءة ، وقد دخل همدان وبغداد ودمشق وقسطنطينيّة ومصر ، وأخذ عن علمائها ، وقطن بالمدينة المنوّرة ،
___________________________________
(١) عبقات الأنوار : ٧ / ٢٤٨ ، وفي نفحات الأزهار : ٧ / ٢١٠ رقم ١٤٦.