إن حبّي لعلي المرتضى عين الكمال
وهو زادي في معادي ومعاذي ومآلي
وبه أكملت ديني وبه ختم مقالي
وإلى هذا الختام انتهى أمد الكلام من مشارق أنوار اليقين في حقائق أسرار أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام والتحية والإكرام.