الإهداء
إن كان الناس يتقربون الى الأكابر والعظماء بتقديم مجهوداتهم فليس لنا أن نتقرب الى أحد سوى سيدنا ومولانا إمام زماننا وحجة عصرنا الامام المنتظر عجّل الله تعالى فرجه الشريف ، فإليك يا حافظ الشريعة بألطافك الخفية ، وإليك يا صاحب الأمر وناموس الكون اقدّم مجهودي المتواضع في سبيل إعلاء كلمة الدين وشريعة جدك المصطفى وبقية آثار آبائك الطاهرين دينا قيما لا عوج فيه ولا أمتا ورجائي القبول والشفاعة في يوم لا ترجى إلا شفاعتكم أهل البيت.
|
ابراهيم الموسوي الزنجاني |