العذر وأن الأمر أوكد مما ذهبوا إليه.
وإلى الله أرغب في التوفيق والتسديد لما يحب ويرضى (لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١)
____________________
(١) الانفال : ٤٢.