المقصد الثاني

في هيئة العالم وأجرامه البسيطة

في كيفية حركات الأفلاك ، وما يتبع ذلك

في مقادير الأجرام والأبعاد

في لمّية حركات الأفلاك

في خلق المركّبات

في كائنات الجوّ

في الجبال والأحجار المعدنية

في النبات

في الحيوان

في تشريح أعضاء الحيوان الكامل ، ومنافعها

في الملائكة الموكّلين بالحيوان الكامل

في تجرّد نفس الحيوان الكامل

في الإنسان بما هو إنسان

في إطاعة الأكوان للإنسان ، لأجل خلافة الله عزوجل وبيان الخليفة

في تقدّم خلق الأرواح على الأجساد ، وتأخّرها عنها ، وهبوط آدم من الجنة

في قصّة آدم والشجرة

في الآيات الإنسانية من العجائب والغرائب

في الجنّة والشياطين

في حدوث العالم

في أنّ العالم مخلوق على أجود النظامات الممكنة

في سريان العشق والشوق والعبادة والذكر في جميع الموجودات

في أنّ مصير كلّ شيء إلى الله سبحانه