(الباب الثاني والعشرون : في طرق إثبات حكمة الرب تعالى في خلقه وأمره وإثبات الغايات المطلوبة والعواقب الحميدة التي فعل وأمر لأجلها ، وهو من أجلّ أبواب الكتاب).
(الباب الثالث والعشرون : في استيفاء شبه نفاة الحكمة وذكر الأجوبة المفصلة عنها).
(الباب الرابع والعشرون : في معنى قول السلف في الإيمان بالقدر خيره وشرّه وحلوه ومرّه).
(الباب الخامس والعشرون : في بيان بطلان قول من قال : إن الربّ تعالى مريد للشر وفاعل له ، وامتناع إطلاق ذلك نفيا وإثباتا).
(الباب السادس والعشرون : فيما دلّ عليه قوله صلىاللهعليهوسلم :«أعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بعفوك من عقوبتك وأعوذ بك منك» من تحقيق القدر وإثباته وأسرار هذا الدعاء).
(الباب السابع والعشرون : في دخول الإيمان بالقضاء والقدر والعدل والتوحيد تحت قوله : ماض فيّ حكمك عدل فيّ قضاؤك وما تضمّنه الحديث من قواعد الدين).
(الباب الثامن والعشرون : في أحكام الرضا بالقضاء واختلاف الناس في ذلك وتحقيق القول فيه).
(الباب التاسع والعشرون : في انقسام القضاء والقدر والإرادة والكتابة والحكم والأمر والإذن والجعل والكلمات والبعث والإرسال والتحريم والعطاء والمنع ، إلى كونيّ يتعلق بخلقه ، ودينيّ يتعلق بأمره ، وما في تحقيق ذلك من إزالة اللبس والإشكال).