ابن الهباريَّة
أحسين والمبعوث
جدك بالهدى |
|
قسماً يكون الحق
عنه مسائلي |
لو كنتُ شاهد
كربلا لبذلتُ في |
|
تنفيس كربك جهد
بذل الباذل |
وسقيتُ حدَّ
السيف من أعدائكم |
|
عَللا وحدّ
السمهرىّ البازل |
لكنني أُخّرتُ
عنك لشقوتي |
|
فبلابلي بين
الغري وبابل |
هبني حرمتُ
النصر من أعدائكم |
|
فاقلّ من حزن
ودمع سائل |