ذكر شيخنا دام ظلّه في الذريعة أنّه طبع في تبريز.
فرغ منه المؤلّف ١٥ ذي الحجّة ١٣١٩ في النجف الأشرف.
ألّفه لمّا بلغه أنّ التيّار الإلحادي في قفقاز تبثّ الشبهات حول القرآن فكتب في الردّ عليها وإثبات إعجاز القرآن هذا الكتاب.
نسخة الأصل بخطّ المؤلّف ١٦٠ ورقة ، رقم ١٨٨٧.
(١١٤٠)
الشهاب الوامض
للعلاّمة الجليل السيّد معزّ الدين مهدي بن الحسن القزويني الحلّي ، المتوفّى سنة ١٣٠٠.
أوّله : (الحمد لله وارث الأرض ذات الطول والعرض باعث من في القبور يوم العرض ...).
ومن العجيب أنّ شيخنا دام ظلّه ذكر الكتاب في الذريعة باسم الشهاب الرامض بالراء ، فراجع.
فرغ منه ظهيرة يوم الخميس سابع عشر رجب سنة ١٢٧٩.
نسخة ضمن مجموعة من رسائل المؤلّف مكتوبة في حياته ، رقم ١٧٠٦.
(١١٤١)
الشهب الثواقب لحسم غيلان النواصب
قصيدة نونية في الإمامة من نظم العلاّمة السيّد ضياء الدين عبد الله بن أبي تراب بن عبد الفتاح الحسيني الطباطبائي.
مؤلّف تجريد البلاغة ويتلقّب في شعره بضيائي.