وثانياً : من أجل إحياء أثر من آثار هذا العالم الربّاني الجليل الذي أغنى المكتبة الإسلامية بما كـتب من مؤلّفات رائعة.
وثالثاً : لكي نوفّر على الباحثين في هذا الموضوع جهد وعناء البحث في بطون الكتب والمصادر القديمة.
فكانت الرسالة بهذه الصورة التي بين يديك ، وما توفيقي إلاّ بالله العلي العظيم.