الفهرس
تمهيد........................................................................... ٣
القسم الأوّل
في بيان كونه سبحانه وتعالى منزّها عن التّحيّز والجهة.................................. ٥
الفصل الأول :
في بيان أن اثبات موجود ليس بجسم ولا حال في الجسم : ليس بممتنع الوجود في بديهة العقل ٧
الفصل الثاني :
في بيان أنه لا يجب أن يكون لكل موجود نظير وشبيه. وانه ليس يلزم من نفي النظير والشبيه نفي ذلك الشيء ٢١
الفصل الثالث :
في إقامة الدلائل على أنه تعالى يمتنع أن يكون جسما............................... ٢٣
الفصل الرابع :
في إقامة الدلائل على أنه يمتنع كونه جوهرا......................................... ٣٣
الفصل الخامس :
في بيان أنه يمتنع أن يكون واجب الوجود مختصا بمكان وحيّز......................... ٣٥